لله درك أخي أيمن، فقد ابتُليتَ بهذا الرجل مرتين، مرة ضيفا مجادلا، وأخرى كاتبا مماحلا، ثم كسرتَه مرتين: مرة عند المناظرة، ومرة بهذه الكتابة الرائقة.
فلينعم السلفيون بأمثالك من الناصحين لأنفسهم الملتزمين لغرز علمائهم، وفقك الله وأضاء دربك ونوَّر فؤادك.
|