ليس لي إلا أن أقول: جزاك الله خيرا وبارك فيك أيها المرابط حقا على الثغور، الكاشف لأهل الباطل والزور، وهنيئا لك هذا الذب عن أحد أئمة الإسلام في هذا الزمان، وإنه لشرف عظيم أن يوفقك الله لهذه المهمة النبيلة والواجب العظيم، أسأل الله أن يجعلك ممن قال فيه عليه الصلاة والسلام: « يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله ينفون عنه تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين»
|