رُؤيا طيِّبة رُئيت للشيخ العبَّاد -حفظه الله تعالى-
رُؤيا طيِّبة رُئيت للشيخ العبَّاد -حفظه الله تعالى-
هذه بشارة:
يقول: يا شيخنا: رأيت في المنام أنِّي دخلتُ إلى البيت فرأيت الشَّيخ الألباني وهو مضطجع فقلت له: يا شيخنا: من يكون المرجع بعدك؟ فقام وذهب إلى الباب وفتح الباب وأشار بيده اليمنى ورفع السَّبَّابة وأشار إلى مكان وقال: العبَّاد، العبَّاد، فما زال يُكرِّرُها حتَّى استيقظت وأنا مبتسم.
[قال الشَّيخ عبد المحسن العباد مُعَلِّقاً:]
الله المستعان؛ أقول: الله المستعان، أنا ما أقوم هذا المقام، أقول: أنا لا أقوم هذا المقام، والرُّؤيا قد يكون لها تعبير آخر
فرَّغ المادَّة:
أبو أحمد ضياء التَّبِسِّي
قلت -ضياء-:
لا أدري مماذا أعجب؛ أمن الرُّؤيا! أم من تواضع الشَّيخ؟!!!
حفظ اللهُ الشَّيخ العلاَّمة عبد المحسن بن حمد العبَّاد البدر
رابط مباشر [الرابط منقول]:
التعديل الأخير تم بواسطة أبو أحمد ضياء التبسي ; 23 Sep 2010 الساعة 03:22 PM
قال الشيخ صالح آل الشيخ حفظه الباري : " وذلك أن الرُّؤيا الصَّالحة مُبشِّرة للمُؤمن، كَمَا ثَبَت في الصَّحيح أنّه عليه الصّلاة والسّلام قال «لم يبقَ من النُّبُوة إلا الرّؤى الصَّالحة يراها المؤمن أو تُرَى له»، فإنّ الرُّؤى الصَّالحة هَذه مُبشِّرات لأهل الإيمان."
-من كنّاشتي-