للّه درّكم يا شجعان باتنة
جزاكم الله خيراً على هذا الموقف المشرف الذي رفضتم به التفريق منهجا و كرهتم التهميش أبدا ، فهدمتم سور التعصب و برئتم من ذلّ التجبُّن، فقمتم قومةَ الأُسُدِ و كررتم على المفرقةِ، ضربتم ضربةَ رجل،ٍ فقصمتم ظهر المقدِّسِ، وقطعتم عُذْر المتردِد، و كنتم قدوةً للخائفِ، فصنعتم أملاً لكلِّ مصلح.
أسأل الله عزوجل أن يُعزَّنا جميعا بالمنهج السلفي و السنّة الغرّاء.
|