إن غرّك حفظهم وعلمهم، وتركت نفسك تحلّق بعيدًا في بحر التعصب ؛ فهب لنفسك ساعةً من وقتك تخلو بها مع الخلق والنقد السلفي ، مع مقالاتٍ خطّتها يد الشيخ أبو معاذ محمد مرابط صدّقني، ستعرف قدر هذا الرجل ، كلما قراءنا لك إزداد حبنا لك في الله يا شيخ ..
أحسن الله إليكم وبارك فيكم وأجرى الحق على لسانكمْ.
|