[حزب الكذابين !!] رد الشيخ محمد بن سعيد رسلان على ثالوث التكفير [محمد عبد المقصود و حزبه]

[أبو البراء سمير المغربي]

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد سيد المرسلين و على آله و صحبه الطيبين و التابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد، فإليكم رد الشيخ محمد بن سعيد رسلان على ثالوث الكذب و التكفير و البهتان [محمد عبد المقصود و فوزي السعيد و ممدوح جابر].

حمل الرد من هنا

[أبو عبد الله يوسف بن الصدّيق]

جزاك الله خيرا أخي سمير
وحفظ الله الشيخ محمد

[أبو البراء سمير المغربي]

آمين أخي. بارك الله فيك.

[أبو عبد الرحمن أسامة]

جزاك الله خيرًا

وبارك في الشيخ على ردّه على هذا الحُرقوص (حرقوص بن عبد المقصود) وعلى فوزي التّعيس كما لقّبهم الشيخ -حفظه الله-



وقد دعا الشيخ في آخر المحاضرة فقال:

"فاللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَنِّي أَشْهَدُ أنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الْأَحَدُ الصَّمَدُ, الَّذِي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ, وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَنَّ لَكَ الْحَمْدَ, بَدِيع السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ, عَالِم الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ, يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ, يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ.
اللَّهُمَّ صلِّ على عبدِكَ ونبيِّكَ وصَفِيِّكَ ونَجِيِّكَ وكَلِيمِكَ وخَلِيلِكَ نَبِيِّنَا محمدٍ صلَّى الله عَلَيه وعلى آلِهِ وصَحْبِهِ أجمعينَ.

اللَّهُمَّ إنَّ عِبادَكَ (محمد عبد المقصود, وفوزي السعيد, وممدوح جابر) قد كَذَبُوا عليَّ؛ فاللَّهُمَّ اقصِمْ ظهورَهُم, وأَعْمِ أبصارَهُم, وشُلَّ أيدِيَهُمْ وألسِنَتَهُم, وَأَطِلْ أعمارَهُم, وعَرِّضْهُم للفِتَنِ, وَأَرِ العالمَ فيهِمْ آيةً يا ذَا الجلالِ والإكرام, يا حَيُّ يا قيُّومُ.

اللَّهُمَّ إنَّ عِبادَكَ (محمد عبد المقصود, وفوزي السعيد, وممدوح جابر) قد كَذَبُوا عليَّ؛ فاللَّهُمَّ اقصِمْ ظهورَهُم, وأَعْمِ أبصارَهُم, وشُلَّ أيدِيَهُمْ وألسِنَتَهُم, وَأَطِلْ أعمارَهُم, وعَرِّضْهُم للفِتَنِ, وَأَرِ العالمَ فيهِمْ آيةً يا ذَا الجلالِ والإكرام, يا حَيُّ يا قيُّومُ.

اللَّهُمَّ إنَّ عِبادَكَ (محمد عبد المقصود, وفوزي السعيد, وممدوح جابر) قد كَذَبُوا عليَّ؛ فاللَّهُمَّ اقصِمْ ظهورَهُم, وأَعْمِ أبصارَهُم, وشُلَّ أيدِيَهُمْ وألسِنَتَهُم, وَأَطِلْ أعمارَهُم, وعَرِّضْهُم للفِتَنِ, وَأَطِلْ أعمارَهُم, وعَرِّضْهُم للفِتَنِ,وَأَرِ العالمَ فيهِمْ آيةً يا ذَا الجلالِ والإكرام, يا حَيُّ يا قيُّومُ.

وَصَلَّى اللهُ وَسَلَّمَ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ أَجْمَعِينَ.

ألا فاجعلوها في الأسحار، ألا فاجعلوها في الأسحار، ألا فاجعلوها في السّجود، ألا فاجعلوها في أدبار الصّلوات؛ فإنَّ خطورة هؤلاء على مصر لا يعلم حقيقتها إلاّ من علم حقيقتهم، هؤلاء يقودون الأمّة اليوم إلى الهاوية فنسأل الله ربّ العالمين أن يكُفَّ عن المُسلمين شرَّهم وأن يجعل بأسهم في نحورهم، وأن يُخزيَهم وأن يُذلَّهم إنَّه على كلّ شيء قدير.

وصلّى الله وسلّم على نبيّنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين."اهـ

اللَّهم آمين...آمين...آمين...