أقول:
بارك الله فيكم أيها الأشاوس على ما سطرتم وخطَّت أناملكم، وأملت عقولكم.
وبمثل هذا الأسلوب وهذا المنطق المحكم فلتكتب البيانات، لا بالأساليب الباردة الخالية من مذاق الاعتراف بالخطيئة، وتعظيم مقصد الرجوع إلى الفضيلة والاحتفاء بالحقِّ ومعالمه.
فلله درّكم أيها الأبطال، وعليه أجركم. ثبتكم الله على الحقِّ المبين والمنهج المستقيم، وجعلكم فأل خير على إخوانكم وأهل بلدتكم، واستعملكم في طاعته، ونصرة أهله.
آمين آمين.
|