تنبيه:
قلت في مقالتي (عذرا هديل):
(فوالله الذي لا إله إلا هو لوكان ابن باز حيا في هذه الدنيا لكتب الرسائل والمقالات)
قال أحد إخواني -وفقه الله: (ألا ترى حفظك الله أن قولك لوكان ابن باز حياً ،، فيه تعريض بالعلماء حفظهم الله واتهامهم بالتقصير وأنا أعلم أنك لاتقصده).
وأقول له: جزاك الله خيرا وبارك الله فيك وكثر الله أمثالك من الناصحين، وأنا منقاد لنصحك أخي العزيز، وكما أحسنت الظن بأخيك لم أقصد أبدا طلبة العلم فضلا على أني قصدت العلماء. ولكن كما قيل: كم من مريد للخير لم يصبه.
شكرا لك فقد حذفت الفقرة.
التعديل الأخير تم بواسطة أبو معاذ محمد مرابط ; 25 Sep 2015 الساعة 03:51 PM
|