هنيئا لكم إخواننا الأحبة رجوعكم إلى رياض الحق وتبرؤكم من وحل الباطل والفرقة.
إننا -والله- لنفرح كلما فاء بعض إخواننا إلى الحق، ونستبشر أن سراب الفتنة إلى زوال قريب.
أسأل الله الرحيم أن يثبتنا جميعا على الإسلام والسنة والمنهج الحق، ويهدي من بقي من إخواننا إليه، إنه ولي ذلك والقادر عليه.
|