والله إنّي لأحبّ الشيخ ربيعا ، و أرجو الخير بحبّه

[محجوبي زكريا]

بسم الله الرحمان الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله بركاته
إخواني هذه أوّل مشاركة لي في هذ المتدى
جزى الله خيرا القائمين عليه

أردت أن أفصح في هذه المشاركة عن كلمات الحبّ والدعاء
لمن له علينا حقّ عظيم و الله يا معشر السّلفيين
إنّه فضيلة الشيخ ربيع المدخلي أيّده الله ونصره على أعداءه
فأقول فيه ، ما قال الحافظ الذهبي في الإمام عبد الله بن المبارك :
" والله إنّي لأحبّه في الله ، وأرجو الخير بحبّه ،
لما أمنحه الله من : التقوى ، و العبادة ، والإخلاص ، والجهاد ، وسعة العلم ، والإتقان ، والمواساة ، والفتوّة ، والصّفات الحميدة " [ تذكرة الحفاظ 1/275 ]
فإن قال شانئ : إنّ الشيخ ربيعا ليس كمثل الإمام ابن المبارك ، فلم هذا الإطراء ؟
قلنا له : نعم ، ما الشيخ ربيع مثل الإمام ابن المبارك ، لكن و الله ، إنّ الشيخ ربيعا في هذا الزمن ، له حق من هذه الكلمات التي قالها الذهبي في حق الإمام ابن المبارك ، ما هي بكثيرة والله في حق الشيخ ربيع
هكذا أردت أن تكون أوّل مشاركاتي ، فأرجو الخير بها
و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوكم محجوبي زكريا السلفي الورقلي.