والله لو صدق لزهر نفسه لبكى طويلا وهو يقرأ هذا البيان!!
حُقّ له _ والله _ أن ينوح على نفسه، ويبكيَ لزهر القديم.
يبكي لزهر القديم الذي عرفه السلفيون، ونصره العلماء، وآزره طلاب العلم، فنفع الله به وبدعوته مَن شاء من عباده، قبل أن ينغمس في فتنة الظلم والتفريق، فيعرف ما كان ينكر وينكر ما كان يعرف.
جزاك الله خيرا أخي محمد، وجعل ما تبذله من جهود عظيمة متواصلة لنصرة الحق وأهله في ميزان حسناتك.
|