بارك الله فيك أخي حمزة على مثل هذا النقل المفيد الذي أرّق الحزبيين والمفتونين في بلادنا فراحت المنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة تردّ على الشيخ الفاضل عبد المالك رمضاني ـ وفقه الله وسدد خطاه ـ ، وما ذاك إلا لأنّ الحق خالف أهواءهم وعواطفهم ، والله يقول :" وَلَوِ اتَّبَعَ الْحَقُّ أَهْوَاءَهُمْ لَفَسَدَتِ السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ بَلْ أَتَيْنَاهُمْ بِذِكْرِهِمْ فَهُمْ عَنْ ذِكْرِهِمْ مُعْرِضُونَ" .
|