جزاكم الله خيرا شيخنا الفاضل وبارك في علمكم و عمركم.
هذا جواب لمن أشكل عليه من أوهام و تلبيسات من أن جرح القوم بدون حجج و براهين واضحات.
فما عساك تفعل يا حمودة بعد هذا البيان ؟ هل ستبقى تزخرف القول في "توتراتك" لأتباعك مجاهيل العين والحال؟ هل ستظل صامتا عما تقرؤه من طعونات و لمز و غمر و سب للمشايخ الفضلاء على صفحتك و صفحات أمثالك ؟
الحمد لله أن وفق السلفيين للزوم غرز العلماء بالعلم و الحجة و البرهان لا كما يفعله أصحاب العاطفة و التعالم من استماتة في الدفاع عن أولائك القوم.
التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن عبد القادر ; 20 Jan 2018 الساعة 03:39 PM
|