إيه أبا معاذ! ، زادك الله من فضله ونفع بك ، ما أوجع ضرباتك وما أدق رمياتك وما أقوى قذائفك على رأس لزهر المتخبط ، ولا عجب فإن شهب أهل الحق دامغة ، وضرباتهم موجعة وسهامهم صائبة لا تخطئ المقاتِل.
جزاك الله خيرا أبا معاذ وبارك في علمك ووقتك ، وهدى الله لزهر إلى الحق ورده إليه ردا جميلا.
والله المستعان وهو الهادي إلى سواء السبيل والحمد لله رب العالمين.
|