نسأل الله السلامة والعافية... أهذا هو الأدب مع الكبار والأدب مع العلماء؟! لو سُمع هذا الكلام قبل الفتنة لما شك أحد من رؤوس التفريق فمن دونهم بأنه كلام الحلبيين أو من شاكلهم. فما بالهم اليوم قد صاروا يقعون فيما كانوا ينكرون! بل انحطوا إلى دركات ما سبقوا إليها... نعوذ بالله من الهوى..
|