أخي مختار! الحمد لله الذي أقر عيني برؤيتك مع الحق قائلا به ومدافعا عنه.
أسأل الله تعالى أن يجزيك خيرا.
أما آيت علجت فقد سود وجهه وتاريخه بهذا الموقف المخزي، وقد لقيت غير واحد ممن سأله وسمع كلامه، فاجتمع عندي مع هذه الشهادة أنه اعتمد على أصلين: التزهيد في الشيخ ربيع، والغلو في الشيخ فركوس.، فالله المستعان على ما يصفون.
التعديل الأخير تم بواسطة التصفية والتربية السلفية ; 12 Jan 2019 الساعة 03:18 PM
|