{ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله} رسالة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة –شفاه الله- إلى سماحة الشيخ ربيع المدخلي –حفظه الله-

[لزهر سنيقرة]

كلمات تثلج الصدر وتسر القلب
هنيئا لك بشرى نبيك " من ذبّ عن عرض أخيه ذبَّ الله عن عرضه يوم القيامة"، فكيف بمن كان دفاعه ونصرته لناصرٍ مميز لسنة الحبيب وناصح لأمته وفاضحٍ لأهل البدع والأهواء، الحامل لراية الجرح والتعديل في هذا الزمان بشهادة الإمام الجهبذ - رحمه الله
وتتمة للفائدة فإن الشيخ ربيع وقتها راسل جميع حكام العرب عملا بسنة نبيه واتباعًا لهدي سلفه الكرام، ولم يجبه على رسائله إلا رئيسنا - شفاه الله- وسدَّد على الحق خطاه ورزقه البطانة الصالحة التي تدله على الخير وتعينه عليه.
بوركت أخي محمد ورفع الله قدرك ورحم والديك وأبقاك شوكةً موجعة في حلوق الظلمة والمعتدين والمبتدعة وسفلة المميعين.
وما زال في الجعبة كلام كثير أرجئه إلى حينه في مقال أسأل الله أن يوفقني لإتمامه.

[أبو الحسين عبد الحميد الصفراوي]

جزاك الله خيرا يا معاااذ وبارك الله فيك وأكثر الله من أمثالك !

[أبو ميمونة منور عشيش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لزهر سنيقرة

كلمات تثلج الصدر وتسر القلب
هنيئا لك بشرى نبيك " من ذبّ عن عرض أخيه ذبَّ الله عن عرضه يوم القيامة"، فكيف بمن كان دفاعه ونصرته لناصرٍ مميز لسنة الحبيب وناصح لأمته وفاضحٍ لأهل البدع والأهواء، الحامل لراية الجرح والتعديل في هذا الزمان بشهادة الإمام الجهبذ - رحمه الله
وتتمة للفائدة فإن الشيخ ربيع وقتها راسل جميع حكام العرب عملا بسنة نبيه واتباعًا لهدي سلفه الكرام، ولم يجبه على رسائله إلا رئيسنا - شفاه الله- وسدَّد على الحق خطاه ورزقه البطانة الصالحة التي تدله على الخير وتعينه عليه.
بوركت أخي محمد ورفع الله قدرك ورحم والديك وأبقاك شوكةً موجعة في حلوق الظلمة والمعتدين والمبتدعة وسفلة المميعين.
وما زال في الجعبة كلام كثير أرجئه إلى حينه في مقال أسأل الله أن يوفقني لإتمامه.

الله أكبر ولله الحمد..
جزاك الله خير الجزاء أيُّها المرابط حقًّا وصدقًا، ودمت لهذا المنتدى عزًّا وفخرًا، أعانك الله على ما تتحف به _بين الفينة والأخرى_ إخوانك وأحبابك من كنوز مخبوءة دفينة، تخرجها محبِّرًا لها في مقالات رصينة متينة، بورك فيك أيّها الحبيب..
كما أسأل الله تعالى أن يعين شيخنا المفضال أبا عبد الله الأزهر _وفّقه الله_، وييسّر له إتمام ما يصبو إليه، ويعمل عليه، متحفًا به أبناءه وإخوانه، معلّما ومرشدًا لهم، آمين آمين..

[إبراهيم بويران]

[ بوركت أخي محمد ورفع الله قدرك ورحم والديك وأبقاك شوكةً موجعة في حلوق الظلمة والمعتدين والمبتدعة وسفلة المميعين ].
واصل وصلك الله بحبل الهدى .