نصيحة مشفقة من شيخ كبير لطالما ضرب لنا مثالا طيبا عن التواضع وهضم النفس والتفكير الجاد في صالح الدعوة، لطالما كان ناصحا محبا مشفقا عفيفا والله حسيبه، هنيئا لكم مشايخنا الأكارم هذا الثبات على السنة والرسوخ على الحق رفع الله درجتكم في المهديين وجعلكم مباركين أينما كنتم، عسى هذه الكلمات الصادقة تجد في قلوب الغافلين موضعا حسنا وتذكرة رشيدة تدفعهم لمراجعة النفس فالأوبة، اللهم انفع بها يارب العالمين
|