جزاك الله خيرا أخي أبا جميل على هذا النقد ، فرؤوس المفرقة منذ - إن لم يكن قبل اندلاع نار الفتنة - جندوا كل بوق و كل نطيحة و متردية و منخنقة حتى أصبح الواحد منهم ينتصر لشيخه إما بالروايات الضعيفة أو بالتأويلات الباطلة أو بالشعارات الكاذبة ، فهذا طارق سماحي - بوق من أبواق متولي كبر هذه الفرقة والمتهم بالنكول - بعد أن قال عن الريحانة صاحب السرقات العلمية و بدعة التهميش : «يا صعافقة الجزائر سوأة لكم، تريدون إسقاط العلامة محمد علي فركوس .. وليس فيكم ولو عُصِرْتم جميعا قِرْنُه» أي: كفؤه -
هاهو الآن يريد أن يرد حكم الله في حق القاذف و لو بالروايات الضعيفة
فكلما تكلموا أو دافعوا لترميم ما خربه و هدمه أشياخهم إلا و فضحهم الله أتباعا و متبوعين و بان حالهم و مستواهم العلمي و الأخلاقي فهماً و قصدًا
لقد هَزُلت حتى بدا من هُزالِها كُلاها، وحتَّى سامها كلُّ مُفلِسِ
|