جزاك الله خيرا أيها المرابط !
فإنا منك في هذه الأيام في سرور وغبطة
ولا تكاد تفتر من بدائعك فريدة حتى تردفها بمثلها أو أحسن منها
فلا فضّ فوك ولا عاش شانئوك
وجزاك الله خيرا يا عكرمي فما أبقيت لي شيئا اقوله
التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الله حيدوش ; 15 Dec 2018 الساعة 02:37 PM
|