إن من الغباء بمكان أن يفعل مثل هذا الأمر علنا وله ما يدينه سرا
ما أغباك يا أسامة ولست بأسد
لكن اليأس والخوف هو من فعل بك الأفاعيل، وكل يوم يزداد أهل السنة فيك يقينا وكل يوم تظهر نذالتك وسوء طويتك والله المستعان
شكر الله لك فضيلة الأخ المحترم البار لوالده على هذا البيان والكشف لهذا المجرم وكلك احترام وأدب مع أنه مس بوالدك الشيخ العلامة ربيع بن هادي المدخلي ونحن لا نتمالك أنفسنا فسبحان مثبت القلوب ....
|