جزاك الله خيرا اخي صالح بن زيان على هذا المقال والذي جمعت فيه بين تناقض ابو أسامة قيما يعتقده وما حرره في الرسالة الثانية كما نسال الله تعالى ان يوفقك ان تكون سببا قي هدايته بعدما قدمت له نصيحة مؤثرة جدا كيف لا تؤثر وهي تدل على صدقك وحرصك للمنصوح فبارك الله فيك وجعل عملك هذا في ميزان حسناتك
الشيخ أبو أسامة هداه الله يبكي من ثبات الشيخ ربيع في الدعوة للإصلاح والإجتماع وأنه لم يتغير ، لكن أنت تغيرت بإرضائك للمفسدين المفرفين ...اللهم اهدي قلب الشيخ أبي أسامة.
جزاك الله خيرا أخي صالح على سردك الموفق لمراحل رجوع الشيخ أبي أسامة للحق ثم نكوصه عنه-أصلحه الله-
لعله يكون في ذلك هداية للمغترين المخدوعين .
نسأل الله الهدى والسداد.
جزاك الله خيرا أخي صالح على هذا المقال الماتع الذي شمل على البيان والتفصيل والشهادات التي كشفت فيها الحقائق التي خفت عنا وبينت حال المردود عليه فبارك الله في إناملك
جزاك الله خيرا أخي صالح ورفع قدرك وأعلا منزلتك في الدارين، كتبت فبينت ونصحت فأبلغت وما ذاك إلا لأهل الحق فبه يصولون ويجولون وبه تقوى حججهم فلله الحمد وحده أن هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله.