بارك الله فيك أبا حاتم على هذا المقال المتضمن لحقائق كادت أن تطمس وتنسى، وصار الناصح منصوحًا، والبريء متَّهمًا.
ونقول لهؤلاء: بيننا وبينكم الوثائق والمحاضر، وندعوهم أن يسألوا الدكتور فركوس عن ما جاء في هذا المقال؛ أهو حق أم كذب؛ فإن كان حقًّا فليعلموا السلفيَّ مِنَ المتميّع، وإن كان كذبًا فليطالبوه أن يكتب بيانًا يوضِّح فيه اللبس الذي جاء في هذا المقال؛ لا سيما وهو الذي أنكر على مشايخ الإصلاح عدم كتابة البيانات، فهذه فرصته ليكتب ويجلِّي الأمور.
|