بورك فيك أبا أحمد على المقال المثلج لصدور السلفيين الصادقين الذين وفقهم الله لهذا الخير، لأن معرفة الفضل لأهله في الناس اليوم كالكبريت الأحمر، نسأل الله أن يربط على قلوبنا في غربتنا، ويصلح حال كل ضال فينا.
جزاك الله خيرا على هذا المقال المتين المستند على الأدلة من الكتاب و السنة و كلام أهل العلم الموثوقين - نجوم الأرض .......-
أسأل الله جل و علا أن يوفقك لخير الدنيا و آخره