جزاك الله خيرا شيخنا عثمان على هذه التعقيبة الصريحة على فتوى الدكتور فركوس البعيدة عن الوضوح، الممزوجة بالمغالطة، الفاتحة الباب على مصراعيه لتأويل المتأولين وتضارب المقلدين، أما أولو العلم والعقل فرأوا فيها تشويشا على أولي الأمر، واستخفافا برأيهم، على سنن الخوارج العصاة، فلم يشف الدكتور سائله بجواب مسألته، ولا هو أصاب في المسألة التي استجلبها وحاول التخريج عليها.
|