هنيئا لكم أيها الأفاضل على هذا البيان الواضح الجلي المؤسس على الأدلة من الكتاب والسنة والمُطرّز بكلام أئمة وعلماء الأمة
نَصرتُم الحق بأدلته وتوليتم أهله، ورددتُم الباطل ولم ترضوهُ
فهنيئا لكم.
وقّعتموه بالاسم واللقب والكنية والمستوى - للبعض- رافعين بذلك رؤوسكم وهذا حال من يعتقد أنه على الحق، بخلاف من يكتب الكتابة باسم مستعار أو اسم مُوهم.
نسأل الله أن يتقبل منكم هذا العمل المبارك وأن يجعلهُ خالصا لوجهه الكريم.
|