جزاك الله خيرا أبا زيدٍ، على ما خطَّته يمينك، كذلك هي لغة العلم تقع وسطا، وليت القوم يعلمون أن رجوع الراجع يفرح له، وصاحبه يُفرَح به ويدعا له بالخير، فقد صار الرجوع إلى الحقِّ شؤم، والتمسَّك بالباطل صلابة في المنهج، حقًّا إنّها السنون الخدَّاعات، ففيها يصَدَّق الخائن، رحماك ربِّي، اللهم ألهمنا السّداد في القول والعمل
|