جزاكم الله خيراً على هذه الذكرى،(والذكرى تنفع المؤمنين)، وأسأل الله لي ولعامة المسلمين مغفرة الزلات والعفو عن الخطيئات.
لديّ ملاحظة عابرة، حول كلمة مقصّر، والتي أراها لا توفي بالمقصود هنا، خاصة وأغلب ما ذكرت داخلٌ في باب الذنوب والمعاصي، وبعضه داخل تحت أصناف من الكبائر نسأل الله العافية.
وفهمي القاصر، في كون ما ذكرت تقصيرٌ ولا ريب، لكن كلمة التقصير أشعر فيها بنوع تهوين، والله أعلم.
بارك الله فيكم أخانا أبا عبد السلام على نصحكم وتذكيركم، والله يحفظكم ويرعاكم.
التعديل الأخير تم بواسطة أبو معاوية كمال الجزائري ; 11 Apr 2014 الساعة 08:20 AM
|