جزى الله أبا معاذ وحسنا خير الجزاء على هذه التحفة الغالية.
لكني أظن أن الشيخ مفلحا قد سلَّم القصيدة للشيخ حسن ومن برفقته وقرأ عليهم منها على أنها قصيدة جميلة في الثناء على الألباني، فقد كانت تعجبه كثيرا، لا على أنها من إنشائه، فقد سمعته يذكر أنها لإمام مسجد الميقات أبي جابر، ويقول: نشرت منسوبة إليَّ خطأً.
ثم إنها ليست رثاءً للألباني، بل مدحٌ وثناءٌ، لأنها قيلت في حياته رحمه الله، ألا تراه يقول في آخرها: ستعرفون ظلام الليل إن أفلا.
نعم، للشيخ مفلح عافاه الله قصيدة أخرى في رثاء الألباني أطول من هذه، والله الموفق.
التعديل الأخير تم بواسطة أبو البراء ; 30 Jul 2013 الساعة 11:40 AM
|