اللهم آمين... أشكرك أخية.
ونرى من عموم فتاوى الشيوخ الأفاضل إشارتهم إلى أن هذا البلاء إن وقعَ وحصلَ! فالصبر والتّؤدة والرّفق!
قال تعالى: {لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا}.
واللهً هو وحده المعين على دنيا لا يخلو الإنسانُ فيها من كَبَد!
|