تقبل الله منا و منكم ( التهنئة بعيد الأضحى )

[أبو تميم يوسف الخميسي]

السلام عليكم و رحمةالله و بركاته

إخواني أعضاء منتديات التصفية والتربية السلفية

تقبلالله منا و منكم صالح الأعمال و كل عام و انتم بخير

و أسأل الله العلي القدير أن يغفر ذنوبنا و أن يجمع بيننا في جنات عدن بمنه وكرمه

ورحمته إنه ولي ذلك والقادر عليه.

أخوكم و محبكم في الله : أبو عبد الرحيم يوسف الجزائري
المشرف العام على موقع التصفية و التربية السلفية

[سفيان القبائلي الجزائري]

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
أخي الحبيب يوسف
تقبل الله منا و منكم
نسأل الله سبحانه وتعالى أن يجمعنا في جنات الفردوس الأعلى

[أبو الوليد جمال]

تقبل الله منا ومنكم وغفر لنا ولكم.
ونصيحتي لا تكثروا من الدسم.
ههههههههههه

[أبو تميم يوسف الخميسي]

بارك الله فيكم
و أنبهكم أيضا زيادة على أخينا جمال لا تكثروا من اللحم و الكبد ( إبتسامة عريضة )

[أبو تميم يوسف الخميسي]

في حكم تخصيص الأكل من الكبد في الأضحية

السؤال:

كان النبيُّ صلى الله عليه وآله وسلم لا يُفْطِرُ حتى يأكلَ من أضحيتِه، فهل الأكلُ عامٌّ من أيِّ جزءٍ من الأُضحية أو -كما يقول العامَّة- مِن الكَبِدِ، وما حكمُ تخصيصِ الأكلِ مِنَ الكبد؟ وبارك الله فيكم.

الجواب:

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على محمد وعلى آله وأصحابه وإخوانه إلى يوم الدين، أمّا بعد:

فالثابتُ من حديث بُرَيْدَةَ رضي الله عنه قال: «كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ لاَ يَخْرُجُ يَوْمَ الفِطْرِ حَتَّى يَطْعَمَ، وَلاَ يَطْعَمُ يَوْمَ الأَضْحَى حَتَّى يُصَلِّيَ»(١- أخرجه الترمذي في «أبواب العيدين» (542)، وابن حبان (2812)، وابن خزيمة (1426)، من حديث بريدة بن الحصيب الأسلمي رضي الله عنه. قال ابن الملقن في «البدر المنير» (5/70): «حسن صحيح»، وصحّحه الألباني في «مشكاة المصابيح» (1440))، وفي رواية: «وَكَانَ لاَ يَأْكُلُ يَوْمَ النَّحْرِ حَتَّى يَرْجِعَ»(٢- أخرجه ابن ماجه في «الصيام» (1756)، من حديث بريدة بن الحصيب الأسلمي رضي الله عنه. وصحّحه الألباني في «صحيح ابن ماجه» (1756)).
والحكمةُ من فِعْلِهِ صلَّى الله عليه وآله وسلم موافَقَتُهُ للفقراء -كما ذهب إليه أهلُ العلم-؛ لأنّ الظاهرَ أَنْ لا شيءَ لهم إلاّ ما أطعَمَهُمُ النَّاسُ من لحومِ الأضاحِي، وهو متأخِّرٌ عن الصَّلاة، بخلاف صدقةِ الفِطْرِ، فإنها متقدّمةٌ عن الصلاةِ، وقد ذُكِرَتْ حِكمةٌ أخرى وهي: لِيَكُونَ أَوَّلَ ما يَطْعَمُ من أضحيته امتثالاً لقوله تعالى: ﴿فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا البَائِسَ الفَقِيرَ﴾ [الحج: 28]، سواءً قيل بوجوبه أو بِسُنِّـيَّنِهِ.
هذا، وقد وردت سُنَّتُهُ في مُطلقِ الأكلِ من غير تحديدِ عُضْوٍ أو تخصيصِ مَوْضِعٍ، وإنما جاء اختيار الكَبِدِ في لسانِ بعضِهم لا -من جهة التعبُّدِ لافتقاره إلى دليل يعضده- وإنما الجاري عادةً كونُ الكبدِ أخفَّ الأعضاء انتزاعًا وأسرَع نُضْجًا وأسهلَ هضمًا.
والعلمُ عند الله تعالى، وآخر دعوانا أنِ الحمد لله ربِّ العالمين، وصلى الله على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، وسلّم تسليمًا.

الجزائر في: 26 من ذي القعدة 1427ﻫ
الموافق ﻟ: 17 ديسمبر 2006م
http://www.ferkous.com/rep/Bo10.php

[بشير ابو عبد الرحمن]

[أبوياسر عبدالحق الجزائري]

الحمد لله وبعد :
فتقبل الله منا ومنكم إن شاء الله ووفقنا لطاعته ومرضاته ،
الله أكبر عدد ما أحرم المحرمون من الميقات ، والله أكبر عدد ما رفعوا بالتلبية الأصوات ، والله أكبر ما نزلوا بمزدلفة وباتوا بمنى ووقفوا بعرفات...
اللهم اغفر وارحم إنك أنت الأعز الأكرم

[أبو نعيم إحسان]

تقبل الله من الجميع و عيدكم مبارك

[أبو أنس عبد الهادي]

تقبل الله منا ومنكم..