بارك الله فيك أخي عبد الحميد على هذا المقال الرائع.
ولا تزال طائفة في هذه الأمة على الحق ظاهرين. لا يضرهم من خالفهم ولا من خذلهم حتى ياتي امر الله تعالى وهم على ذلك.
نسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يجعلنا منهم. وأن يتوفانا وهو راض عنا. آمين
التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن بلعيد ماحي ; 28 Jan 2018 الساعة 03:29 PM
|