منتديات التصفية و التربية السلفية  
     

Left Nav الرئيسية التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم مشاركات اليوم Right Nav

Left Container Right Container
 

العودة   منتديات التصفية و التربية السلفية » القــــــــسم العــــــــام » الــمــــنــــــــتـــــــدى الـــــــــعــــــــام

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09 Mar 2012, 10:25 AM
أبو معاذ محمد مرابط
زائر
 
المشاركات: n/a
افتراضي طعن عبد الحميد العربي في الشيخ العلامة البشير الإبراهيمي - رحمه الله -

بسم الله الرحمن الرحيم


قال عبد الحميد بن أحمد العربي الجزائري :


( هذه الكلمة التي نقلها خالد حمودة وهلل لها بعض الجهال في منتدى التربية والتصفية كافية في إخراجه من منهج أهل السنة والجماعة وحشره في زمرة أهل الأهواء من المعتزلة والروافض، وإن كلمة الشيخ الإبراهيمي في غاية السوء والفحش، ولا تصدر إلا عن رجل يجهل قيمة أهل الحديث وفنونهم )

قال هذا يوم الخميس : 15 من ربيع الآخر سنة 1433 هجرية

في تعليقه على تخليط له بعنوان : أعوذ بالله من شرّخالد
كتبه في نفس اليوم


التعديل الأخير تم بواسطة أبو معاذ محمد مرابط ; 09 Mar 2012 الساعة 02:51 PM
  #2  
قديم 10 Mar 2012, 12:53 AM
أبو معاذ محمد مرابط
زائر
 
المشاركات: n/a
افتراضي


قال الشيخ العالم العامل محمد علي فركوس - حفظه الله - :

( هو محمد البشير بن محمد السعدي بن عمر بن عبد الله بن عمر الإبراهيمي الجزائري، يرتفع نسبه إلى إدريس بن عبد الله مؤسس دولة الأدارسة بالمغرب الأقصى، كان رحمه الله عالما فذا وإماما من أئمة السلفية وأديبا مربيا، ومجاهدا مصلحا، شملت كتاباته قضايا الوطن العربي، وهموم العالم الإسلامي، توفي بالجزائر سنة (1385ﻫ-1965م). )
  #3  
قديم 10 Mar 2012, 06:17 PM
حسن بوقليل
زائر
 
المشاركات: n/a
افتراضي

أرجو أن يقرأ ذياك الرجل كلام الشيخ الإبراهيمي ـ رحمه الله ـ في أخذه لعلم الحديث في "آثاره"، وله قصة ذكرها في سياق الكلام على الإجازة، حدثت له مع أحد شيوخ المدينة، لكنه لم يقل للشيخ الإبراهيمي مثل كلمة ذياك!!
لعلي أنقلها مستقبلا ـ إن شاء الله ـ.
وقد أشار إلى ترجمته أحد الكتاب في (أهل الحديث) ـ قديما ـ

التعديل الأخير تم بواسطة حسن بوقليل ; 10 Mar 2012 الساعة 07:40 PM
  #4  
قديم 11 Mar 2012, 01:08 PM
أبو معاذ محمد مرابط
زائر
 
المشاركات: n/a
افتراضي


أين كان الطاعن يوم أن أسّس الإبراهيمي دار الحديث




افتتاح دار الحديث والمشهد العظيم:

لقد كان يوم: 27/سبتمبر/1937م يوما مشهودا في تاريخ الجزائر عامة و تلسمان خاصّة

حيث توافد الناس من كامل القطر الجزائري لحضور افتتاح دار الحديث،
وكان عددهم حوالي3000شخص منهم 700ضيف، والبقية من أهالي تلمسان.

وخرج يومها أهالي المدينة كبارا و صغارا، للقاء رئيس جمعية العلماء
المسلمين الجزائريين الشيخ عبد الحميد بن باديس – رحمه الله تعالى -، وبعد
أن حضر الشيخ بن باديس تم افتتاح مدرسة دار الحديث

بحضور ثلة من أهل العلم ومن دعاة الإصلاح الإسلامي
كالشيخ العربي التبسي والشيخ مبارك الميلي وغيرهم..

وبعد أن ناول الشيخ البشير الإبراهيمي مفتاح الدار إلى الشيخ عبد الحميد بن
باديس ودخلا معا


منقول
  #5  
قديم 11 Mar 2012, 01:15 PM
أبو معاذ محمد مرابط
زائر
 
المشاركات: n/a
افتراضي

إمام لا نظير له في علوم الحديث


شهادة تلميذه الدكتور عبد المجيد مزيان
( ونشهد كما عرفناه ـ ونحن تلامذته ـ أنه كان من أعلم أهل عصره بالعلوم الإسلامية، كان إماما لا نظير له في علوم الحديث، وكان مفسرا للقرآن في دروس عمومية ودروس للطلاب أتى فيها بإبداعات، وسعة نظر، يتطرق إلى فلسفة التاريخ، وعلم الاجتماع، والأخلاق، وكان أستاذا في اللغة والآداب العربية يجمع بين الأصيل والجديد". و"قد تم بتلمسان شرح صحيح مسلم، وسنن الترمذي قبل أن يؤسس دار الحديث" )

المصدر : الشيخ محمّد البشير الإبراهيمي ..مجدّد الحركة العلميّة بالعاصمة التّاريخيّة تلمسان
  #6  
قديم 11 Mar 2012, 11:08 PM
حسن بوقليل
زائر
 
المشاركات: n/a
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
شيء من ترجمة الشيخ الإبراهيمي

كتب الشيخ محمد البشير الإبراهيمي - رحمه الله - ترجمة ذاتية بطلب من (مجمع اللغة العربية بالقاهرة) وقد انتسب إليه سنة 1961، نشرتها مجلة المجمع (مجلد 21 - القاهرة 1966)، وهي في «آثاره» (5/ 272).
وقد اختصرتها، واقتصرت على ما يبين عناية الشيخ بعلم الحديث، وسرده للإسناد في دروسه، مما يبين خطأ تلك الدعوى!!
بعد أن ذكر الشيخ الإبراهيمي - رحمه الله - نشأته، وتعلمه في الكتاب، وأخذه للعلوم الأولى في صغره؛ قال:
ولما مات عمي، شرعت في تدريس العلوم التي درستها عليه، وأجازني بتدريسها، وعمري أربع عشرة سنة لطلبته الذين كانوا زملائي في الدراسة عليه، وانثال[1] علي طلبة العلم من البلدان القريبة منا، والتزم والدي بإطعامهم والقيام عليهم كالعادة في حياة عمي.
وربما انتقلت في بعض السنين إلى المدارس القبلية القريبة منا لسعتها واستيعابها للعدد الكثير من الطلبة وتيسّر المرافق بها للسكنى، ودمت على تلك الحال إلى أن جاوزت العشرين من عمري، فتاقت نفسي إلى الهجرة إلى الشرق، واخترت المدينة المنوّرة لأن والدي سبقني إليها سنة 1908 فرارًا من ظلم فرنسا، فالتحقت به متخفيًا أواخر سنة 1911 كما خرج هو متخفيًا، ومررت في وجهتي هذه بالقاهرة، فأقمت بها ثلاثة أشهر، وحضرت بعض دروس العلم في الأزهر وعرفت أشهر علمائه، فممن عرفته وحضرت دروسه، الشيخ سليم البشري، والشيخ محمد بخيت، حضرت درسه في «البخاري» في رواق العباسي، والشيخ يوسف الدجوي حضرت درسه في البلاغة، والشيخ عبد الغني محمود، والشيخ السمالوطي، حضرت لكليهما درسًا في المسجد الحسيني، والشيخ سعيد الموجي ذكر لي أن له سندًا عاليًا في رواية «الموطأ»، فطلبت أن أرويها عنه بذلك السند، وحضرت مجالسه بجامع الفاكهاني مع جمهور من الطلبة، وتوليت قراءة بعض «الموطأ»عليه من حفظي.
ثم قال - رحمه الله -:
خرجت من القاهرة قاصدًا المدينة المنوّرة، فركبت البحر من بور سعيد إلى حيفا، ومنها ركبت القطار إلى المدينة، وكان وصولي إليها في أواخر سنة 1911، واجتمعت بوالدي - رحمه الله - وطفت بحلق العلم في الحرم النبوي مختبرًا، فلم يرق لي شيء منها، وإنما غثاء يلقيه رهط ليس له من العلم والتحقيق شيء، ولم أجد علمًا صحيحًا إلا عند رجلين هما شيخاي: الشيخ العزيز الوزير التونسي، والشيخ حسين أحمد الفيض أبادي الهندي، فهما - والحق يقال - عالمان محقِّقان واسعا أفق الإدراك في علوم الحديث وفقه السنة، ولم أكن راغبًا إلا في الاستزادة من علم الحديث، رواية ودراية، ومن علم التفسير، فلازمتهما ملازمة الظلّ.
وأخذت عن الأول «الموطأ» دراية، ثم أدهشني تحقيقه في بقية العلوم الإسلامية، فلازمت درسه في فقه مالك، ودرسه في «التوضيح» لابن هشام.
ولازمت الثاني في درسه لـ«صحيح مسلم».
وأشهد أني لم أَرَ لهذين الشيخين نظيرًا من علماء الإسلام إلى الآن، وقد علا سني، واستحكمت التجربة، وتكاملت الملكة في بعض العلوم، ولقيت من المشايخ ما شاء الله أن ألقى، ولكنني لم أَرَ مثل الشيخين في فصاحة التعبير ودقة الملاحظة والغوص عن المعاني واستنارة الفكر، والتوضيح للغوامض، والتقريب للمعاني القصية.
ولقد كنت لكثرة مطالعاتي لكتب التراجم والطبقات قد كوّنت صورة للعالم المبرز في العلوم الإسلامية، منتزعة مما يصف به كتاب التراجم بعض مترجميهم، وكنت أعتقد أن تلك الصورة الذهنية لم تتحقق في الوجود الخارجي منذ أزمان، ولكنني وجدتها محقّقة في هذين العالمين الجليلين.
وقد مات الشيخ الوزير بالمدينة في أعقاب الحرب العالمية الأولى، أما الشيخحسين أحمد فقد سلَّمه الشريف حسين بن علي إلى الإنجليز في أواخر ثورته المشؤومة، فنفوه إلى مالطة، ثم أرجعوه إلى وطنه الأصلي (الهند) وعاش بها سنين وانتهت إليه رئاسة العلماء بمدينة العلم (ديوبند).
ولما زرت باكستان للمرّة الأولى سنة 1952 ميلادية كاتبته فاستدعاني بإلحاح إلى زيارة الهند ولم يقدّر لي ذلك، وفي هذه العهود الأخيرة بلغتني وفاته بالهند.
وأخذت أيام مجاورتي بالمدينة علم التفسير عن الشيخ الجليل إبراهيم الاسكوبي، وكان ممن يشار إليهم في هذا العلم مع تورّع وتصاون هو فيهما نسيج وحده.
وأخذت الجرح والتعديل وأسماء الرجال عن الشيخ أحمد البرزنجي الشهرزوري في داره أيام انقطاعه عن التدريس في الحرم النبوي، وكان من أعلام المحدثين، ومن بقاياهم الصالحة.
وبالجملة فقد كانت إقامتي بالمدينة المنوّرة أيام خير وبركة عليّ، فكنت أنفق أوقاتي الزائدة في إلقاء دروس في العلوم التي لا أحتاج فيها إلى مزيد كالنحو والصرف والعقائد والأدب، وكنت أتردّد على المكتبات الجامعة، فلا يراني الرائي إلا في مكتبة شيخ الإسلام عارف حكمت، حتى استوعبت معظم كتبها النادرة قراءة، وفي مكتبة السلطان محمود، وفي مكتبة شيخنا الوزير، وفي مكتبة بشير آغا، أو في مكتبات الأفراد الغاصة بالمخطوطات، مثل مكتبة آل الصافي، ومكتبة رباط سيدنا عثمان، وفي مكتبة آل المدني وآل هاشم، ومكتبة الشيخ عبد الجليل برادة، ومكتبة الوزير التونسي العربي زروق.
كما كنت أستعير كثيرًا من المخطوطات الغريبة من أصدقائي وتلامذتي الشناقطة، أذكر منها ديوان غيلان ذي الرمة، فأقرأها وأحفظ عيونها، وقد حفظت في تلك الفترة معظم ديوان ذي الرمة.
ما لبثت شهرًا حتى انهالت عليَّ الرغبات في التعليم بالمدارس الأهلية، فاستجبت لبعضها، ثم حملني إخواني على إلقاء دروس في الوعظ والإرشاد بالجامع الأموي بمناسبة حلول شهر رمضان فامتثلت وألقيت دروسًا (تحت قبة النصر الشهيرة) على طريقة الأمالي، فكنت أجعل عماد الدرس حديثًا أمليه من حفظي بالإسناد إلى أصوله القديمة، ثم أملي تفسيره بما يوافق روح العصر وأحداثه، فسمع الناس شيئًا لم يألفوه ولم يسمعوه إلا في دروس الشيخ بدر الدين الحَسَنِي.



================================

([1]) أي اجتمعوا وانصبوا من كل وجه. «لسان العرب» (فصل الثاء).

التعديل الأخير تم بواسطة حسن بوقليل ; 11 Mar 2012 الساعة 11:11 PM
  #7  
قديم 11 Mar 2012, 11:19 PM
أبو حـــاتم البُلَيْـــدِي
زائر
 
المشاركات: n/a
افتراضي

جزاكما الله خيرا أبا معاذ وأبا عبد الله

ولا تستغربوا أن يطعن عبد الحميد في أهل الفضل، حتى في الشيخ ربيع لو حذر منه..
  #8  
قديم 11 Mar 2012, 11:25 PM
محمد رحيل
زائر
 
المشاركات: n/a
افتراضي

جزاكما الله خيرا أبا معاذ,وأبا عبدالله,آه,آه,ما كان أغنى عبد الحميد عن هذا السهم الذي تحول إلى سم,أسأل الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى,اأن يهدي عبدالحميد إلى ما فيه خيره وصلاحه,وأن يأخذ بأيدينا جميعا إلى العلم النافع والعمل الصالح.آمين.
  #9  
قديم 12 Mar 2012, 03:22 PM
أبو معاذ محمد مرابط
زائر
 
المشاركات: n/a
افتراضي

وننتظر من الجاني أن يرفع لنا الكلام المبتور
  #10  
قديم 13 Mar 2012, 12:11 AM
أبو معاذ محمد مرابط
زائر
 
المشاركات: n/a
افتراضي

يا من تدعي نبلا و النبل منك بعيد ,كن عونا لنفسك على شيطانك و أثبت للناس كافة أنك لست بمقلد وقل :

يا شيخنا قد طعنت في العلامة الإبراهيمي

أو على الأقل

أثبت أن كلام شيخك ليس طعنا

ننتظر جوابا من أبكم , لكن عسى أن ينطقه الله
  #11  
قديم 17 Mar 2012, 05:39 PM
أبو حـــاتم البُلَيْـــدِي
زائر
 
المشاركات: n/a
افتراضي

ويأتيك بالأخبار من لم تزود
موضوع مغلق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Powered by vBulletin, Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013