مقال جميل تُشكر عليه يا حبيب بارك الله فيك وجزاك الله خيرا وزادك حرصا وتوفيقا.
وتلك الصُحبة هي التي فقدناها اليوم والله المستعان
ذهبَ الذينَ يعاشُ في أكنافهمْ
وبَقيتُ في خَلْفٍ كجِلدِ الأجرَبِ
"صدق لبيد بن ربيعة"
اللهم ارزقنا الرفقة والصحبة الصالحة ..آمين
|