الحمد لله، بعد الإلتزام بنصيحة الشيخ عبد الغني بالسكوت عنه وعن أمثاله، والصبر مع نصحهم إن أخطأوا، جاء الفرج وظهر الحق وانكشف العوار المدفون منذ أكثر من 10 سنوات.فالحمد لله.
التعديل الأخير تم بواسطة أبو وائل القيقبي ; 01 Mar 2017 الساعة 10:24 PM
يبدو أن هذا الرجل قد شرب من كأس الهوى حتى سكر ، ولا يدري ما يخرج من رأسه .
أيعقل هذا عجيب أمره والله كيف تطيب نفسه بأن يلصق التهم بشيخنا الفاضل
أسأل الله أن يهديه
جزاكم الله خيرا الحمد لله على توفيقه وامتنانه ان سخر بالجزائر من يخدم دينه ويغرس غرسا يستعملهم في طاعته امثالكم ولولا فضل عليكم وحده لا شريك له اولا واخرا (ثم ان سخر الله الشيخ ومركزه )لم تكن خربشاتُك لتخرج على ما خرجت عليه لولا الشَّيخ ومركَزُه، وما فعلَ ما فعلَ من طبعِ الكتاب والتَّقديم له إلا تألُّفًا لك ورجاءَ إصلاحك، ولقد صدق من قال: "اتَّق شرَّ من أحسنت إليه". وقال الآخر: "اللَّئيم يفسده الإحسان"، وما شيخُنا وصاحبُه الطَّاعن فيه إلَّا كما قيل: "سمِّن كلبك يأكلك".
مركز دراسات التَّصفية
30/5/1438 الموافق لـ: 27/2/2017م[/quote]
صدق شيخنا وفضله على إخوانه وأبنائه وجوده وكرمه وبذله في سبيل الله...... في الحقيقة لا يحتاج إلى توضيح وبيان وكتاباتٍ، فإلى الله المشتكى.
أخشى أن يصيبك ما أصاب من كان يزعم أنه يمثل أهل الحديث في الجزائر ، فاشتغل بطعن في رجال الإصلاح فعاقبه الله بما يستحق ، فأصبح اليوم يمثل ويترأس حزبا سياسيا نتنا مع صويحبات له يصفقن على هراء يتلفظ به، وعند الله يجد هذا المعتدي ( إن لم يتب) ما لا يعلمه إلا الله.
فإلى الله ارجع يا أخي والسعيد من اتعض بغيره....
القيامة، روى البخاري في صحيحه من حديث سمرة بن جندب - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال في حديث الرؤيا الطويل: «فأتينا على رجُل مستلق لقفاهُ، وإذا آخر قائم عليه بكلوب من حديد، وإذا هو يأتي أحد شِقّي وجهه فيشرشر شدقه إلى قفاه، ومنخراه إلى قفاهُ، وعيناهُ إلى قفاهُ» قال: «ثم يتحول إلى الجانب الآخر فيفعل به مثل ما فعل بالجانب الأول، فما يفرغ من ذلك الجانب حتى يصح الأول كما كان، ثم يعود فيفعل به مثل ما فعل به المرة الأولى» فسأل عنه النبي - صلى الله عليه وسلم - فقيل له: «إنه الرجل يغدو من بيته فيكذبُ الكذبة تبلغ الآفاق»[3].
الحمد لله رب العالمين ، فسنة الله في منتقصي أهل العلم معلومة ، تهتك أستارهم ، و ينكشف عوارهم ، و ما هي إلا هنيهة و تختفي آثارهم ، و أم أهل العلم و السنة ، فقمم عالية ، ثمارهم للعيان بادية ، لا يجحدها إلا الجاحدون فاللهم رحماك مع العافية.