جزاك الله خيرا أخي ضياء. ولله درّك، فما أجمله من موضوع، ويا سبحان الله العظيم! ثم يأتي من يأتي ممن أعمى الله بصائرهم فيوالون من هذا حالهم وديدنهم،أو يتعاطفون معهم،أويدعون لهم بالنصر، فإن الذي يدعو لهم بالنصر؛ قد دعا لهم بالنصر على المسلمين لا غير، فتبًّا للرافضة ولمن والاهم سائر الدهر.
|