أحسنت أخي كفيت ووفيت من تكلم دفاعا عن الباطل تناقض ولا ننسى أن نشكر لزهر على ماقدمه للسلفيين من خدمات جليلة خلال هذه الفتنة فتناقضاته وتصريحاته هدمت مابناه المفرقة وكشفت عن تلاعبهم بقواعد الجرح والتعديل وشهاداته تبقى بمثابة الإلزامات القوية له ولجماعته ونسأل اللّه أن يوفق طلاب الحق للرجوع عن منهج التفريق الذي لم تشهد السلفية بشهادة العلماء الأكابر حربا كالتي شنّها هؤلاء المفرقة وعلى رأسهم محمد بن هادي هداه اللّه أو كفانا شره بماشاء .
|