جزى الله خيراً الشيخ الفاضل علي الوصيفي على مقالته المسددة وكتابته الطيبة، وإنها والله نصيحة مشفقة لمن أراد أن يخضع للحق .
وأقول هنيئا لمن ارعوى ، ولازم الصدق وأهله في هذه الفتنة الصَّمَّاء وفي هذا الظلام الحالك ، وسعى إلى فكاك رقبته منها ، فمن كان كذلك فقد أفلح وبلغ المقصد.
|