جزاكم الله خيرا شيخنا المفضال أبا عبد الرحمن , فقد نصحت وبيّنت وأرشدت وذكّرت وأشفقت وأرهبت وألقمت هذا الأفاك حجرا و لقنته درسا لن ينساه إن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد, فلطالما طعنوا في النيات واتهموا المقاصد والمآلات ولم يراقبوا الله في أقوالهم وأفعالهم .
حفظكم الله شيخنا ورفع قدركم وبارك فيكم ونفعنا بعلمكم .
|