بارك الله أخي الكريم على هذه التحفة الدعوية المباركة التي تدل على ما كان عليه الأسلاف في هذا الباب، وما أشبه البارحة باليوم من تكالب الصحف الفاجرة اليوم على الحق وأهله ـكالشروق اليومية بل الغروب ـ التي أصبحت منبرًا لكل حاقد جهول، داعية للباطل، مروج للكذب والبهتان والدجل والظلم والعدوان، فحسبنا الله ونعم الوكيل.
|