منتديات التصفية و التربية السلفية  
     

Left Nav الرئيسية التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة Right Nav

Left Container Right Container
 
  #31  
قديم 12 Apr 2020, 12:13 AM
أبو أميمة لياس عفافسة أبو أميمة لياس عفافسة غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jul 2018
المشاركات: 57
افتراضي

جزى الله خيرا مشايخنا الفضلاء على هذه النصائح والتوجيهات السديدة أسأله تعالى أن ينفع بها و أن يجعلها في ميزان حسناتهم و أن يجعلنا ممن يستمعون القول و يتبعون أحسنه .

رد مع اقتباس
  #32  
قديم 12 Apr 2020, 12:14 AM
فاتح بن دلاج فاتح بن دلاج غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jan 2019
المشاركات: 156
افتراضي

مشايخ الإصلاح الفضلاء إسم على مسمى بالرغم من الظلم الشديد الذي وقع عليهم من المفرقة رؤوسا وأبواقا إلا أنهم لا ينتصرون لأنفسهم ولا يسكتون على أخطاء من ينتصرون لهذا الحق ولا يقبلون التعدي على الغير سواء كان من المخالفين أو من غيرهم وهذا إن دل فإنما يدل على حرصهم على حفظ هذه الدعوة المباركة من أي تصرف أو سلوك غير سوي قد يشوهها وهذا بتوجيه مثل هذه النصائح الغالية التي نسأل الله أن ينفع بها .
فجزاهم الله خيرا وبارك فيهم وفي علمهم وعملهم وحفظهم من كل سوء آمين .
رد مع اقتباس
  #33  
قديم 12 Apr 2020, 12:33 AM
أبو أمان وليد القسنطيني أبو أمان وليد القسنطيني غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Aug 2018
المشاركات: 34
افتراضي

جزى الله عنا مشايخنا كل خير على هذه الشهادات الرائعة التي حقا تليق بأهل السنة و الجماعة و جعل الله ما كتبتم في ميزان حسناتكم و زادكم شرفا ورفعة واعلى قدركم دنيا وآخرة
و لا يستغرب هذا ����
فعلى كلِّ كاتب أو متكلِّم في أمر أن يحسِّن قصده، وأن يحيط به علمًا مفصَّلا لا مجملا، غير مبنيِّ على الشَّكِّ والظَّنِّ والتَّوهُّم، بل يكون واقفا بنفسه على الحقائق قريبًا منها، ولا يستَند فيها إلى قيل وقال، فإنَّ مَن يَسمعْ يَخل، والبَعيد يسمع الصَّدى لا الصَّوت، وبهذا المسلك يحقِّقُ المرءُ العدلَ المفصَّل في حكمِه وخطابِه ولو مع أعدائه من الكفَّار والمبتدعة، فكيف مع إخوانهم مـمَّن يدعو على السُّنَّة في زمن الغُربة والفِتنة، وما علت منزلة السَّلف - رحمهم الله - إلاَّ بالعلم الصَّحيح والفهم المستقيم وسلوك جادَّة العدل والإنصاف ولو من أنفسهم، والله تعالى يقول: " وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ للِتَّقْوَى ".
فالله يحبُّ العدل في كلِّ حال ومع كلِّ أحد، ولا يسُوغُ الظُّلم والاعتساف لمجرَّد الاختلاف، وقَد وهِمَ مَن ظنَّ أنَّ الظُّلم يغمد لسانَ الحقِّ أو يطفئ نوره.




المصدر : العدد الثامن والعشرون / مجلة الإصلاح - الجزائر
رد مع اقتباس
  #34  
قديم 12 Apr 2020, 01:44 AM
أبو عبد الباري أحمد صغير أبو عبد الباري أحمد صغير غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jul 2014
المشاركات: 191
افتراضي

جزاكم الله خيرا على هذه النصائح الغالية، والسعي المبارك في تقويم سير الدعوة المباركة.
هكذا تسمو شجرة الحق وتؤتي أكلها كل حين بإذن ربها
.
رد مع اقتباس
  #35  
قديم 12 Apr 2020, 06:12 AM
أبو محمد لخضر حواسين أبو محمد لخضر حواسين غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Apr 2013
المشاركات: 34
افتراضي

جزى الله مشايخنا خير الجزاء على هذه النصائح المهمة والمفيدة.
رد مع اقتباس
  #36  
قديم 12 Apr 2020, 06:14 AM
أبو عبد الرحمن صلاح عابد أبو عبد الرحمن صلاح عابد غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Sep 2018
الدولة: الجزائر
المشاركات: 36
افتراضي

جزى الله مشايخنا الأفاضل على نصحهم وتوجيههم لابنائهم بما ينفعهم في هذه الفتة الهوجاء
نسأل الله ان يجعلنا واياهم مفاتيح للخير مغاليق للشر
رد مع اقتباس
  #37  
قديم 12 Apr 2020, 09:06 AM
يوسف شعيبي يوسف شعيبي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Sep 2017
المشاركات: 107
افتراضي

جزى الله المشايخ الفضلاء على نصحهم لإخوانهم وأبنائهم، وتوجيههم إلى ما يعود عليهم وعلى السلفيين بالخير والنفع، ويدرأ الشر ويحسم الفساد، ولا يزال العلماء ينصحون بالرفق والحلم وتوخي الحكمة والعدل، ويوصون بالحفاظ على نقاء الدعوة السلفية وصفائها، والبعد عن كل ما يشينها وينفر الناس عنها.
قال الشيخ ربيع - حفظه الله ومتعه بالصحة والعافية- : "فأوصيكم يا إخوة أن تسيروا في طريق السلف الصالح تعلُّمًا وأخلاقًا ودعوةً، لا تشدُّد، لا غلوَّ، دعوةٌ يرافقها الحلم والرحمة والأخلاق العالية، والله تنتشر الدعوة السلفية بهذه الأساليب الطيِّبة.
أقول: بعض الناس ينتمون ظلمًا إلى هذا المنهج، برزوا بأساليب وأخلاق رديئة، ومنها ضربُ السلفية باسم السلفية، فشوَّهوا الدعوة السلفية بهذه الطريقة، فأنا أنصح الشباب السلفيَّ أن يتَّقي الله - عز وجل- ، وأن يتعلَّم العلم النافع، وأن يعمل العمل الصالح، وأن يدعو الناس بالعلم والحكمة.
يا إخوة! مواقعُ الإنترنت زفَّت الآن تلك الأساليب القبيحة والمليئة بالظلم وباسم السلفية، فجعلت الناس من أهل الأهواء يسخرون بمن يُسمَّون بالسلفيين، يسخرون منهم ويُصفِّقون فرحًا بهذه الأعمال، فأنصح هؤلاء بالتوبة إلى الله -عز وجل-، واستخدام الطرق والأساليب الشريفة، والدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة.
وأقول لهم: الذي تعلَّم منكم وفهم التفسير يقدِّم للناس مقالات في التفسير، آيات تتعلَّق بالأحكام، آيات تتعلَّق بالأخلاق، آيات تتعلَّق بالعقائد، ويشغل الناس بشيء ينفعهم، فهذه دعوة.
والذي يتمكَّن في الحديث ينشر مقالات في معاني الحديث وما يتضمَّنه من أحكام، ومن حلال ومن حرام ومن أخلاق...املؤوا الدنيا علمًا، الناس بحاجة إلى العلم، هذه المهاترات تشوِّه المنهج السلفي، وتُنفِّر الناس منه، واتركوا المهاترات سواء على الانترنت أو في أيِّ مجال من المجالات، في أيِّ بلد من البلدان، قدِّموا للناس العلم النافع، والجدالُ لا تدخلوا فيه مع الناس ولا مع أنفسكم، وقد قرأتم في هذا الكتاب -يعني كتاب الشريعة للآجري- أن السلف كانوا ينفرون من المناظرات، لا تناظر إلا في حال الضرورة، ولا يناظر إلا عالم يستطيع أن يقمع أهل البدع، ولا تدخلوا في خصومات بعضكم البعض، وإذا حصل شيء من الخطأ فردُّوه إلى أهل العلم، لا تدخلوا في متاهات وصراعات؛ لأن هذا ضيَّع الدعوة السلفية وأضرَّ بها أضرارًا بالغة ما شهدت مثله في تأريخ أهل السنة، وساعدت هذه الوسائل الإجرامية الإنترنت الشيطاني، كلُّ من حكَّه رأسه وضع بلاءه في الإنترنت، اترُكوا هذه الأشياء، تكلَّموا بعلم يشرِّفكم ويشرِّف دعوتكم، والذي ما عنده علم لا يكتب للناس لا في ٱنترنت ولا في غيره، وابتعدوا عن الأحقاد والضغائن، وإلَّا ستُميتون هذه الدعوة، وأرجو أن لا يكون فيكم أحدٌ شارك في هذا البلاء، أسأل الله أن يثبِّتنا وإيَّاكم على السنة.
اسمعوا يا إخوة! من عنده علم وأحكمه فليكتب في الإنترنت ما ينفع الناس في التفسير، وهو واسع يتضمَّن عقائد وأخلاقًا وأحكامًا ووعدًا ووعيدًا وحلالًا وحرامًا، والتفسير كذلك بحرٌ واللهِ تغرفون من بحر، خُذوا الأحاديث واشرحوها، استعينوا عليها بشروح العلماء شرحًا متقنًا، وأنزلوها للناس، في العقيدة، في العبادة، في الأخلاق، بأسلوب حكيم هادئ ينفع الناس، والله ترون السلفية كيف تتطور، وكيف تنمو، وكيف تضيء الدنيا منها، أما الآن تُظلِم السلفية -بارك الله فيكم- بهذه الطرق.
أنصحكم بترك الجدال والخصومة على الإنترنت وفي الساحات أيضا، أنصحكم بهذا.
والذي عنده علم يتكلَّم بعلم، يكتب بعلم، يدعو بعلم، يدعو بالحجة والبرهان، واجتنبوا الخلاف وأسباب الفرقة، لا تثيروها بينكم، وإذا حصل من الإنسان خطأ يُعرَض على العلماء ليعالجوه، بارك الله فيكم وسدَّد خطاكم وألَّف بين قلوبكم". (الذريعة: ٣/ ٢١٤-٢١٦).
وقال أيضًا:
"وفي الحديث: " فِي كُلِّ كَبِدٍ رَطْبَةٍ أَجْرٌ" حثٌّ على رحمة البشر، وعلى رحمة الكفار المستحقِّين، وعلى رحمة المسلمين من باب أولى، وقد يكون في الكفَّار من لا يستحقُّ الرحمة، بل يستحقُّ الشدة ويستحقُّ القتل، ولكلِّ مقام مقالٌ، لكن الأصل عند الرسول -صلى الله عليه وسلم- وفي الإسلام هي الرحمة والأخلاق العالية واللطف والبرُّ، حتى البرّ بالكفار، بر الوالدين وإن كانوا كافرين، البر بالكفار الذين لم يحاربونا ولم يخرجونا من ديارنا وأموالنا نبَرُّ بهم لعلَّهم يسلمون.
وكان -أي النَّبي صلى الله عليه وسلم- يتألَّف الكفَّار، وكان يتألَّف المنافقين - عليه الصلاة والسلام- من كمال أخلاقه وحكمته -عليه الصلاة والسلام-، فنشر الله الخير الكثير ، ونشر الله الإسلام على يديه بهذه الأخلاق العظيمة التي واللهِ نعجز أن نتحلَّى بها، ولكن المسلم يجاهد نفسه، ويجعل من رسول الله أسوةً له -عليه الصلاة والسلام-". (الذريعة: ٤/ ٣٣-٣٤).
وفي هذا المعنى يقول الشيخ أيضًا في شرحه لحديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما- في صفة النبيِّ -صلى الله عليه وسلم- في التوراة، عند قوله: (لَيْسَ بِفَظٍّ وَلَا غَلِيظٍ)، قال حفظه الله:
قوله: "لَيْسَ بِفَظِّ وَلَا غَلِيظٍ": وهذا كما في القرآن: (وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ القَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ)، هذا طبعُه الذي خلقه الله عليه وميَّزه به - عليه الصلاة والسلام- ، وقد يأمره بالشدَّة والغلظة على المنافقين عند الحاجة وعند الضرورة: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الكُفَّارَ وَالمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ المَصِيرُ)، فأمَّا طبعُه الشريف وصفتُه العظيمة التي جبله الله عليها هي هذا الخلق العظيم الذي شهد الله له به: (وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ)، وقوله هنا: (وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ القَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ)، فالله عزَّ وجلَّ حثَّه على الشدَّة على الأعداء في ظروف ومناسبات، فحتَّى في مواجهة أعداء الله أمره الله -سبحانه وتعالى- بالحكمة والموعظة الحسنة والصبر ومقابلة السَّيِّئة بالتي هي أحسن: (اُدْعُ إِلَى سَبِبلِ رَبِّكَ بِالحِكْمَةِ وَالمَوْعِظَةِ الحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ)، (وَلَا تَسْتَوِي الحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ، اِدْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ، فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ)، فاللجوء إلى الشدَّة والغلظة يكون في مواجهة أقصى ما يكون من الاستكبار والعناد والتحدِّي.
أمَّا وصفُه الثابتُ فالأخلاق العالية من الصبر والحلم والحكمة والرفق، فرسولُ الله -صلى الله عليه وسلم- لا يلحقه أحدٌ في هذه الأشياء، فهو أسوتُنا -عليه الصلاة والسلام-، فعلينا أن نسلك طريقه، وأن نتخلَّق بأخلاقه، ومَن عنده ضعفٌ في هذه الأخلاق فليُرَبِّ نفسه على هذه الأخلاق العالية، فيبتعد عن الفظاظة والغلظة وما شاكل ذلك، ويتحلَّى بمكارم الأخلاق التي حلَّى الله بها رسولَه -صلى الله عليه وسلم- ، وأمر هذه الأمَّة أن تقتدي به: (لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللهَ وَاليَوْمَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللهَ كَثِيرًا).
والشدَّةُ مطلوبةٌ عند الضرورة والحاجة على الكفار والمنافقين وأهل البدع المعاندين". (الذريعة: ٣/ ٥٥٩-٥٦٠).
نسأل الله تعالى أن يسدد أقوالنا وأعمالنا، وأن يصلح لنا شأننا كلَّه؛ إنه هو السميع العليم.
رد مع اقتباس
  #38  
قديم 12 Apr 2020, 10:33 AM
أبو نافع عز الدين علي حيمود أبو نافع عز الدين علي حيمود غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Oct 2019
المشاركات: 46
افتراضي

بارك الله في مشايخ الإصلاح ونفع بهم أينما حلوا وارتحلوا وثبتنا الله وإياهم على الهدى الحق.
رد مع اقتباس
  #39  
قديم 12 Apr 2020, 11:46 AM
أبو أنس خير الدين رحيم أبو أنس خير الدين رحيم غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jul 2018
المشاركات: 63
افتراضي

جزى الله مشايخنا كلّ خير على هاته النصائح والتوجيهات السلفية وجعلها في ميزان حسناتهم.
رد مع اقتباس
  #40  
قديم 12 Apr 2020, 11:57 AM
جمال بوعون جمال بوعون غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jan 2019
المشاركات: 103
افتراضي

جزى الله خيراً مشايخنا الفضلاء على نصائحهم باستعمال الحكمة وتأييدهم للحق وأهله.
و ماهذه النصائح إلا امتداد لما قاله و قرره مشايخنا و إخواننا من طلبة العلم في بداية الفتنة بل وقبلها،
فليست هذه التوجيهات بالشيء الجديد الغريب بل هي تأكيد و ترشيد لسلوكات بعض الناس ممن قد لا يحسن التصرف ولا القول.
نسأل الله عزّ وجل أن يهدينا جميعا سواء السبيل.
رد مع اقتباس
  #41  
قديم 12 Apr 2020, 12:26 PM
أبو معاذ محمد مرابط أبو معاذ محمد مرابط غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: May 2007
المشاركات: 350
افتراضي

تعلّم يا جمعة الرجولة والصدق
رد مع اقتباس
  #42  
قديم 12 Apr 2020, 01:14 PM
يونس بوحمادو يونس بوحمادو غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Aug 2018
المشاركات: 121
افتراضي

جزى الله تعالى مشايخنا الأفاضل خير الجزاء على هذه التذكرة الطيبة النافعة، ونحن أحوج ما نكون إليها في هذه الفتنة الهوجاء، والنازلة الملمة.
اجتماع هؤلاء الأفاضل على هذه النصيحة؛ دليل آخر ناطق بوحدة منهجهم وصفاء عقيدتهم.
الحمد لله الذي جعل مثل أولئك قدوة لنا وأسوة على خطاهم نقتدي في طاعة الله تعالى ومتابعة رسوله صلى الله عليه وسلم.
رد مع اقتباس
  #43  
قديم 12 Apr 2020, 02:19 PM
أبو عبد الرّحيم سفيان شرقي أبو عبد الرّحيم سفيان شرقي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Aug 2018
المشاركات: 43
افتراضي

جزاكم الله خيرا مشايخنا الكرام
يجب على السلفي ضبط و تهيأتها عند الكتابة وليتذكر الكاتب قول الله عزوجل :" ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد".
رد مع اقتباس
  #44  
قديم 12 Apr 2020, 03:34 PM
أبو عبد الله طارق أبو عبد الله طارق غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jul 2014
المشاركات: 123
افتراضي

جزاكم الله خيرا مشايخنا الكرام على هذه النصائح الثمينة القيمة المنهجية السلفية ونسأله تعالى أن يوفق الجميع للعمل بها
رد مع اقتباس
  #45  
قديم 12 Apr 2020, 08:37 PM
علاء الدين محديد الداموسي علاء الدين محديد الداموسي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jul 2019
المشاركات: 88
افتراضي

جزاكم الله خيرا مشايخنا الفضلاء وبارك فيكم أن كنتم أمناء ناصحين مشفقين على أبنائكم وإخوانكم غير موافقين لهم فيما أخطؤوا أو جاوزوا فيه الحد الشرعي في تصرفاتهم ، فهذا هو الصدق في المواقف و تحقيق للحق ولو على النفس والقريب وبهذا يستقيم الحال ويصلح ...فنسأل الله سبحانه وتعالى أن ينفعنا بنصائحكم وتوجيهاتكم و أن يجعل بذلكم وحرصكم في موازين حسناتكم يوم تلقونه آمين
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Powered by vBulletin, Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013