منتديات التصفية و التربية السلفية  
     

Left Nav الرئيسية التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة Right Nav

Left Container Right Container
 
  #1  
قديم 09 Sep 2017, 10:44 PM
عز الدين بن سالم أبو زخار عز الدين بن سالم أبو زخار غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Nov 2015
الدولة: ليبيا
المشاركات: 548
افتراضي الوقوف على خطأ من جلس على الكراسي وباعد بين الصفوف

الحمد لله رب العالمين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أنَّ محمداً عبده ورسوله، صلى الله عليه وسلَّم وعلى آله وأصحابه أجمعين.
أما بعد:
فقد ظهر في هذا الزمن بعض المخالفات من الإخوة المصلين على الكراسي في المساجد.
ومن هذه المخالفات وضع الكراسي في جانب بعيد عن الصفوف المتقدمة أو في خلف المسجد وتباعد الصفوف عنها، وفي هذا محذورين:
المحذور الأول: ترك سنة إتمام الصف المقدم ثم الذي يليه.
المحذور الثاني: التباعد بين الصفوف المتقدمة وصف الكراسي.
وبيان هذين المحذورين فيما يلي:
الأول: ترك سنة إتمام الصف المقدم ثم الذي يليه.
عن أنس بن مالك رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((أتموا الصف المقدم، ثم الذي يليه، فما كان من نقص فليكن في الصف المؤخر)).
أخرجه أحمد وأبو داود وصححه الإمام الألباني.
قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله في ((مجموع فتاواه ورسائله)): ((الأولى أن تتوالى الصفوف يكمل الأول فالأول لأمر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك. فعن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((أتموا الصف المقدم، ثم الذي يليه، فما كان من نقص فليكن في الصف المؤخر)). لكن لو لم يفعلوا وصف أناس خلف الصف بعيداً فالصلاة صحيحة لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((لا صلاة لمنفرد خلف الصف)). وهذا ليس فيه انفراد، لكنه لا شك انه مخالف للسنة؛ لأن السنة أن يكمل الأول فالأول)) اهـ.
ومن جلس مؤخرة المسجد وقع في شر الصفوف، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((خير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها وخير صفوف النساء آخرها وشرها أولها)). أخرجه مسلم.
كما يخشي على من جلس في مؤخرة المسجد أن يقع في هذا الوعيد؛ عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى في أصحابه تأخرا فقال لهم: ((تقدموا فأتموا بي، وليأتم بكم من بعدكم، لا يزال قوم يتأخرون حتى يؤخرهم الله)). أخرجه مسلم.
الثاني: التباعد بين الصفوف المتقدمة وصف الكراسي.
عن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((رصوا صفوفكم وقاربوا بينها ...)).
أخرجه أحمد وأبو داود والنسائي وابن حبان وصححه الإمام الألباني.
قال العلامة الطحاوي رحمه الله في ((شرح معاني الآثار)): ((من سنة الصلاة مع الإمام اتصال الصفوف وسد الفرج هكذا ينبغي للمصلى خلف الإمام أن يفعل، فإن قصر عن ذلك فقد أساء وصلاته تجزئه، ولكنها ليست بالصلاة المتكاملة في فرائضها وسننها)) اهـ.
وقال العلامة أبو الحسن عبيد الله المباركفوري رحمه الله في ((مرعاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح)): ((وقاربوا بينها؛ أي: بين الصفوف بحيث لا يسع بين صفين صف آخر فيصير تقارب أشباحكم سيما لتعاضد أرواحكم)) اهـ.
وقال العلامة عبد المحسن العباد حفظه الله في ((شرح سنن أبي داود)): ((قوله: (وقاربوا بينها) يعني: قاربوا بين الصفوف بحيث لا يكون هناك صف بعيد عن صف، ولا تكون هناك فجوة كبيرة بين الصف والصف)) اهـ.
خلاصة الكلام:
بان مما سبق أن وضع الكراسي في خلف المسجد أو في زاوية من المسجد بعيدة عن الصفوف المتقدمة، هذا يوقع في مخالفة السنة، ويوقع من يصلي عليها في المحذور.
كما أن المسئولين على المساجد لهم التبعية في هذه المخالفة بوضعهم تلك الكراسي بعيدة عن الصف المتقدم، وعلى الإمام تسوية الصفوف وأن يقارب بينها.
وأختم بكلام للعلامة ابن عثيمين رحمه الله في ((الضياء اللامع من الخطب الجوامع)) في بيان أن المسؤولية تقع أيضا على المأمومين، قال: ((ومن مسؤوليات المأموم المحافظة على تسوية الصفوف، وأن يحذر من العقوبة على من لم يسوها، وأن يحافظ على المراصة فيها، وسد خللها، والمقاربة بينها، ووصلها بتكميل الأول فالأول)) اهـ.
هذا والله أعلم وبالله التوفيق وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
كتبه
عزالدين بن سالم بن الصادق أبوزخار
طرابلس الغرب: يوم الخميس 16 ذي الحجة سنة 1438 هـ
الموافق لـ: 7 سبتمبر سنة 2017 ف

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 12 Sep 2017, 06:44 PM
أحمد القلي أحمد القلي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Aug 2017
المشاركات: 135
افتراضي

بارك الله فيك أخانا الكريم , وفي الحقيقة هاته الظاهرة أي الصلاة على الكراسي , قد فشت وانتشرت حتى اشتهرت في المساجد , وصلاة الجماعة مبنية على تسوية الصفوف والتراص فيها وعدم ترج الفرج , بل ان الصحابة كما قال النعمان رضي الله عنه كان أحدهم بلزق كعبه بكعب صاحبه وركبته بركبته ومنكبه بمنكبه
فأين هذا السنة العظيمة من أصحاب الكراسي ؟
الذين استبدلوا المحاذاة بأبدانهم بالمحاذاة بكراسيهم لا سيما بعدما سمعوا الرخصة في القعود لمن عجز عن القيام , لكن الأمر المتفق عليه عند الفقهاء أن الاتيان بالأركان واجب الا ما عجز عنه فيسقط مع بقاء غيره واجبا تبطل الصلاة بتركه , فمن عجز عن القيام لم يسقط عنه السجود ولا الركوع .
و تسهيل هذا الأمر قد يؤدي الى توسع الناس فيه وانتشار العمل به ولو بدون الاحتياج اليه فيكون ذريعة الى وقوع عدة محاذير
منها قطع الصفوف
فلا شك أن هذا الكرسي سيتوسط المصلين , ويكون أشبه بالسارية ويصير المصلي وكأنه يحاذي الكرسي برجله لا أخاه المصلي الذي في جنبه
وفي الحديث (من قطع صفا قطعه الله ) لا سيما اذا انتشرت هذه الظاهرة --وهو المشاهد اليوم - فيمتلئ كل صف بعدد لا بأس به من الكراسي , فتجدك أجيانا تصلي وعن يمينك كرسي وعن شمالك كرسي و من أمامك كرسي ومن خلفك كرسي
ومن المحاذير أيضا ترك بعض الفرائض التي لا تصح الصلاة بدونها مع القدرة عليها
فهذا الجالس سيقول لك أني لا أستطيع القيام , فلا بد لي من الجلوس
فيقال له , كيف وصلت الى المسجد ؟
أمحمولا على قدميك أم جالسا على كرسيك ,؟
وهل نراك خارج المسجد وفي كل مكان تمشي و تسعى وتجري , فاذا جاءت تكبيرة الاحرام عجزت رجلاك عن حملك ؟
فان قال أستطيع القيام لكن أعجز عن السجود والركوع وعن كل انحناء
فيقال له , قف في الصلاة محاذيا لاخوانك متراصا في الصف غير تارك فرجة للشياطين , فاذا جاء موعد الركوع والسجود فاجلس على الأرض
فما شرعت الصلاة الا لمباشرة الأرض والتواضع للرب الأعلى بوضع أعلى شيء فيك على أخفض مكان حولك
فتركت هذا وجلست على كرسي تتعبد به لربك ؟
ولو دخل عليك سيد عظيم لقمت من مجلسك مسرعا اجلالا له وتعظيما , فكيف تتقرب الى العظيم الجليل وتتذلل له بالجلوس على الكراسي ؟
و كان الأمر هينا لو وقع هذا الأمر أحيانا من رجل عرض له مرض فعجز به عن أداء الواجب في الصلاة
لكن أن يصير هذا الرجل طول صلاته فيما بقي من أيامه لا يتحرى الصلاة الا على الكراسي فهذا لا يقبله مصل يبتغي التقرب الى ربه بصلاته

والعجيب أن هذا الرجل ربما تجده في بيته يصلي على الأرض كسابق عهده قبل اكتشاف هاته الكراسي
وربما تجد هذا الذي يقول أنه لا يستطيع أن يحني ظهره قليلا , تراه خارج الصلاة يحني ظهره ويحمل عليها الأثقال الى مكان لم يكن ليبلغه الا بشق الأنفس , وتجده يفعل ويفعل أشياء تنوء بظهور الرجال
ولا يخفى عليكم يا أخوان انتشار هذه الظاهرة والغلو فيها حتى صرنا نرى الشباب المقتدرين ينافسون الشيوخ العاجزين على تلك الكراسي ؟
ولكن اذا كان لا بد لأحد من أن يجلس , فليتحذ مكانا في آخر الصف , وليتجنب أن يتوسطه بل يكون في طرفه حتى لا يؤذي أحدا ولا يقطع صفا
والله أعلى وأعلم
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 13 Sep 2017, 11:13 AM
عبد الباسط لهويمل عبد الباسط لهويمل غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: May 2017
الدولة: الجزائر
المشاركات: 96
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد القلي مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك أخانا الكريم , وفي الحقيقة هاته الظاهرة أي الصلاة على الكراسي , قد فشت وانتشرت حتى اشتهرت في المساجد , وصلاة الجماعة مبنية على تسوية الصفوف والتراص فيها وعدم ترج الفرج , بل ان الصحابة كما قال النعمان رضي الله عنه كان أحدهم بلزق كعبه بكعب صاحبه وركبته بركبته ومنكبه بمنكبه
فأين هذا السنة العظيمة من أصحاب الكراسي ؟
الذين استبدلوا المحاذاة بأبدانهم بالمحاذاة بكراسيهم لا سيما بعدما سمعوا الرخصة في القعود لمن عجز عن القيام , لكن الأمر المتفق عليه عند الفقهاء أن الاتيان بالأركان واجب الا ما عجز عنه فيسقط مع بقاء غيره واجبا تبطل الصلاة بتركه , فمن عجز عن القيام لم يسقط عنه السجود ولا الركوع .
و تسهيل هذا الأمر قد يؤدي الى توسع الناس فيه وانتشار العمل به ولو بدون الاحتياج اليه فيكون ذريعة الى وقوع عدة محاذير
منها قطع الصفوف
فلا شك أن هذا الكرسي سيتوسط المصلين , ويكون أشبه بالسارية ويصير المصلي وكأنه يحاذي الكرسي برجله لا أخاه المصلي الذي في جنبه
وفي الحديث (من قطع صفا قطعه الله ) لا سيما اذا انتشرت هذه الظاهرة --وهو المشاهد اليوم - فيمتلئ كل صف بعدد لا بأس به من الكراسي , فتجدك أجيانا تصلي وعن يمينك كرسي وعن شمالك كرسي و من أمامك كرسي ومن خلفك كرسي
ومن المحاذير أيضا ترك بعض الفرائض التي لا تصح الصلاة بدونها مع القدرة عليها
فهذا الجالس سيقول لك أني لا أستطيع القيام , فلا بد لي من الجلوس
فيقال له , كيف وصلت الى المسجد ؟
أمحمولا على قدميك أم جالسا على كرسيك ,؟
وهل نراك خارج المسجد وفي كل مكان تمشي و تسعى وتجري , فاذا جاءت تكبيرة الاحرام عجزت رجلاك عن حملك ؟
فان قال أستطيع القيام لكن أعجز عن السجود والركوع وعن كل انحناء
فيقال له , قف في الصلاة محاذيا لاخوانك متراصا في الصف غير تارك فرجة للشياطين , فاذا جاء موعد الركوع والسجود فاجلس على الأرض
فما شرعت الصلاة الا لمباشرة الأرض والتواضع للرب الأعلى بوضع أعلى شيء فيك على أخفض مكان حولك
فتركت هذا وجلست على كرسي تتعبد به لربك ؟
ولو دخل عليك سيد عظيم لقمت من مجلسك مسرعا اجلالا له وتعظيما , فكيف تتقرب الى العظيم الجليل وتتذلل له بالجلوس على الكراسي ؟
و كان الأمر هينا لو وقع هذا الأمر أحيانا من رجل عرض له مرض فعجز به عن أداء الواجب في الصلاة
لكن أن يصير هذا الرجل طول صلاته فيما بقي من أيامه لا يتحرى الصلاة الا على الكراسي فهذا لا يقبله مصل يبتغي التقرب الى ربه بصلاته

والعجيب أن هذا الرجل ربما تجده في بيته يصلي على الأرض كسابق عهده قبل اكتشاف هاته الكراسي
وربما تجد هذا الذي يقول أنه لا يستطيع أن يحني ظهره قليلا , تراه خارج الصلاة يحني ظهره ويحمل عليها الأثقال الى مكان لم يكن ليبلغه الا بشق الأنفس , وتجده يفعل ويفعل أشياء تنوء بظهور الرجال
ولا يخفى عليكم يا أخوان انتشار هذه الظاهرة والغلو فيها حتى صرنا نرى الشباب المقتدرين ينافسون الشيوخ العاجزين على تلك الكراسي ؟
ولكن اذا كان لا بد لأحد من أن يجلس , فليتحذ مكانا في آخر الصف , وليتجنب أن يتوسطه بل يكون في طرفه حتى لا يؤذي أحدا ولا يقطع صفا
والله أعلى وأعلم
لم نؤمر بشق صدور الناس ، والرخصة هي الرخصة ، والحديث عن الواجب حال القدرة ، غير الحديث عن الواجب حال العجز ، والقادر غير العاجز ، ومقاصد الناس ونياتهم وحاجتهم قد لا يبدونها ، وقد تعلم بالقرائن وقد لا تعلم
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 13 Sep 2017, 06:44 PM
أحمد القلي أحمد القلي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Aug 2017
المشاركات: 135
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الباسط لهويمل مشاهدة المشاركة
لم نؤمر بشق صدور الناس ،
لم آمر أحدا يشق صدر أحد , وعلى فرض أني فعلت فلن أستطيع , فلا أحد يعلم ما فيها الا خالقها

اقتباس:
والرخصة هي الرخصة
والرخصة تقدر بقدرها ولا تتجاوز حدها و الرخصة التي في الحديث أن العاجز عن القيام فانهيصلي جالسا ومن عجز عن الحلوس فعلى جنبه , و اختلف الفقهاء في كيفية الجلوس لمن لم يقدر على القيام و كذا في الجلوس في النافلة , و لم يذهب بال أحدهم الى أنه القعود على الكراسي
ومساجد السلف الأوائل لم تكن فيها فرش مرفوعة ولا زرابي مبثوثة ,فضلا عن أن تكون فيها كراسي منضودة , والنبي عليه الصلاة والسلام و أصحابه انما كان فراش مسجدهم التراب والطين والحصى

اقتباس:
والحديث عن الواجب حال القدرة ، غير الحديث عن الواجب حال العجز ، والقادر غير العاجز ،

وهذا لا يختلف فيه عاقلان , وهذا الذي صلى على كرسي , أني أتساءل كيف وصل الى المسجد ؟

والمصيبة الكبرى أنه حين يضع الكرسي , هل يضع قوائمه الخلفية بمحاذاة الصف أم يؤخر الكرسي الى الخلف ؟
ففي الأولى يكون متقدما على الصف وهذا لا يجوز باجماع أمة الاسلام , والنبي عليه الصلاة والسلام قال كلمة عظيمة حين رأى رجلا واحدا باديا صدره في الصف , فماذا لو رأى رجالا بادية أشخاصهم متقدمين بكراسيهم الصفوف
واقرأ هذا الحديث الذي رواه مسلم بتجرد دون حكم مسبق لتعرف قدر تسوية الصفوف , هذه السنة العظيمة التي هجرت في هذا الزمان , والتي كان عمر رضي الله عنه يضرب عليها الناس
عن جابر بن سمرة، قال: كان رسول الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يسوي صفوفنا، حتى كأنما يسوي بها القداح، حتى رأى أن قد عقلنا عنه، ثم خرج علينا يوما، فقام حتى كاد أن يكبر فرأى رجلا باديا صدره من الصف،
فقال: ((عباد الله، لتسون صفوفكم أو ليخالفن الله بين وجوهكم))

سبحان الله العظيم ؟ أمر كهذا يكون سببا في اختلاف القلوب ؟

وقد ذكر أبو الوليد الياجي , أنه في زمن أحد أمراء المدينة كانوا يأخذون الى السجن من لم يسو الصف
فماذا كانوا يفعلون لو رؤوا زماننا هذا وما حل في صفوفنا من فجوات عريضات تملؤها الكراسي المصفوفات ؟

أما لو أخر الكرسي الى الخلف فانه يكون قد اعتدى على من خلفه كما هو مشاهد لكل ذي عينين



التعديل الأخير تم بواسطة أحمد القلي ; 13 Sep 2017 الساعة 09:18 PM
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 14 Sep 2017, 02:32 PM
عز الدين بن سالم أبو زخار عز الدين بن سالم أبو زخار غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Nov 2015
الدولة: ليبيا
المشاركات: 548
افتراضي

جزاكما االله خيرا.
وفقه الصلاة على الكراسي موضوع مهم ويحتاج إلى بحث.
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مسائل, الصلاةعلى الكرسي, فقه

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Powered by vBulletin, Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013