منتديات التصفية و التربية السلفية  
     

Left Nav الرئيسية التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة Right Nav

Left Container Right Container
 
  #1  
قديم 19 Apr 2015, 10:45 AM
أبو معاوية أحمد الجزائري أبو معاوية أحمد الجزائري غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Apr 2015
الدولة: بلدية سيدي عيسى ولاية مسيلة
المشاركات: 41
افتراضي البيان الجلي الجلي لحال أبي الأ(شب=نذ)ال الجنيدي/ الحلقة السابعة

الحمد لله و الصلاة والسلام على رسول الله ،أما قبل :
إنني وفي هذه الترجمة لا أؤصل لمسائل عقدية ، ولا أشرح متنا فقهيا او أْدْرُس سندا حديثيا ، إنما هو ذِكْرٌ لوقائعَ حصلت تباعا كانت مرآةً عاكسة لشخص من أتكلم عنه ، وقد ذكرت الأشخاص بأسمائهم والشهود بأعيانهم و المشايخ والأماكن والمجالس ، ولذلك لا يأتي متحذلق من المرحاض الحلبي ، ناصحا!!!- بزعمه – مشرفي منتدانا العامر -التصفية والتربية- بحذف المواضيع المشابهة لموضوعي ، كأنه ذلك الرجل المشفق !!، أو طالب العلم المحقق!!- والقائمون على مرحاضه/هم أحق بنصيحتة وأولى بها- مدعيا أن هذا الموضوع شبيه بقصص المخرف (شمس=طمس الدين بوروبي) ،ولكن لا أقول له إلا : يا مسكين إربأ على نفسك فإنما الصراخ على قدر الألم ،ولا أزال أَعمل فيكم قلمي (=كيبوردي! على مذهب الحلبي) فاضحا لرمزكم الذي اتخذتموه سلاحا تطعنون به في نحور أهل الحق .
ولأكونن- بحول الله – له/كم كما قال الأول:
ألم تر أنني وتَّرت قوسي ... لأَبقع من كلاب بني تميمْ

عوى فرميته بسهام موت ... ترد عوادي الحنق اللئيمْ

وكنت إذا غمزت قناة قوم ... كسرت كعوبها أو تستقيمْ
أما بعد:
فقد انتهت قصتنا مع القطبيين – بذلك الشكل - ، واشتغل اجْنيدي بخصومه الجدد=القدامى ، وهم بعض الإخوة السلفيين ، يؤلب عليهم إخوانهم ، ويرميهم بما هم منه براء ، كل ذلك ليخلو له الجو كما ذكرت سابقا .
اجْنيدي الساحر!!!!

أليس من صفات الساحر أنه يفرق بين المرء وأخيه وبين المرء وزوجه ، بلى ! هكذا فعل اجنيدي ببعض الإخوة الذين لم يناصروه في قضيتة الكاذبة وتجنيه السافر ضد الأخ جمال فضيل،معملا في ذلك لسانه الطويل=البذيء ، حتى كان من مأثور أقواله (( إن لساني على كتفي)) و ((لَيذوقَنَّ من سُمِّي كـلُّ من خالف أمري )).
اجنيدي وشق الصف السلفي من جديد

اتخذ اجنيدي من قاعدة الإلحاق مطية له لينتقم من الأخ جمال فضيل بغير حق ويشفي منه غليله ويعمل فيه حقده بمحض الظلم والتجني ، فأَمر! من كان معه بهجر جمال ، لا حجة له في ذلك إلا أن جمال لم يهجر من لم يهجر القطبيين من بعض إخواننا السلفيين ، وإلحاق كل من لم يهجر جمال من السلفيين به ، وهكذا انقسم الشباب إلى جماعة جمال، و فرقة !!!اجْنَيْدِي ، وكان المكان الذي شهد الصراعات بَعْدُ هو مسجد سعد بن أبي وقاص المركزي فإنك لو دخلت- أيها القارئ- المسجد يومها لرأيت عن يمينك جمال ومن معه ، وعن يسارك اجنيدي ومن معه ، وهكذا الحق وأهله دائما من أصحاب اليمين!!!!
وضاقت الأرض بما رحبت على أهل الحق ، ولقوا من ظلم إخوانهم! وحيفهم وتنكرهم بغير مبرر ما شق عليهم ، ولكن ((إن مع العسر يسرا)) ، فقد سافر الأخ أبو عبد الرحمان حمزة بن صغير إلى العاصمة ، وعرض القضية يومهاعلى كل من الشيخين الفاضلين أزهر سنيقرة وعبد الغني عوسات – حفظهما المولى- فكلماه بما أثلج صدره وشفى علته ، فقد كان ممن ناله اجنيدي بسوط ظلمه ، حتى كاد يفرق بينه وبين زوجه!!! ، ثم زار الشيخ محمد علي فركوس-حفظه الله- فأهداه شريطا له عن الهجر وأحكامه ، يسيل علما وحكمة ، وذهب بعدها إلى الشيخ المظلوم عثمان عيسي – حفظه الله – إلى مسجده ببرج الكيفان (سوريكار) فالتقى قَدَرا ببعض أتباع اجنيدي وكان صديقا له اسمه – عيسى فرجاوي – قد اجتاله اجنيدي عن فطرته وصده عن السبيل ، فاصطحبهما الشيخ إلى بيته وبَيَّتَهما وأكرمهما ونصحهما وبين لهما أحكام الهجر وحذرهما من التعصب للرجال ، ومن الفرقة والاختلال .
في تلك الأيام وتزامنا مع ما ذكرت من أحداث ، دخل اجنيدي في معاملة تجارية – قراض- مع الأخ سمير البويري ، وهو أخ تاجر فاضل خدم الدعوة والمنهج السلفي بما كان يجلبه من كتب وأشرطة لسوق المدينة ، ولكن وبوساطة أحدهم وضمانه =تغريره به، فتح مكتبةً لـ : اجنيدي !!! وكان من روادها بعض الأخوات= المتجلببات ، فكان اجنيدي يوزع عليهن سرا صورة رسالتين مخطوطتين من تأليفه=تلفيقه!!!!!!=سرقته العلمية ، إحداهما (لباس المرأة خارج البيت) ، والثانية (لباس المرأة داخل البيت ومع محارمها) مسروقتان من جلباب المرأة المسلمة للألباني –رحمه الله- ، كل ذلك إثباتا لمكانته الجديدة ، فقد صار أخيرا في عداد طلاب العلم !!!!!!!!!!
قصة الشريط والنصيحة والسعي في الفتنة بين الشيخين فركوس وعيسي


رجع ضيفا الشيخ عثمان عيسي إلى المدينة ، أما الأخ حمزة بن صغير فبالنصيحة الغالية والشريط العلمي ، فسمعه أهل الحق فازدادوا ثباتا ، وسمعه المبطلون فأصروا على باطلهم وظلمهم ، إلا ما كان من بعض الإخوة المغرر بهم فإنهم وجدوا فيه الدواء والبلسم ، وانزاحت عن أعينهم غشاوة الباطل ، فكان لهم بمثابة الرقية الشرعية التي أبطلت عنهم سحر اجنيدي.
وأما عيسى فرجاوي فبالكذب والبهتان والانتكاس بعد معرفة الحق، وثارت ثائرة اجنيدي ومن معه ممن يسم/يهم/ون اجنيدي/أنفسهم طلبة علم!!!، فتناجوا بينهم أن اجمعوا كيدكم ثم اتوا صفا وقد أفلح اليوم من استعلى!! ، وكان بعضهم ممن يحضر درس الشيخ عثمان عيسي في شرح كتاب الوجيز في الفقه وهو محمد زعاف ،فذهبوا إلى الشيخ عثمان - خلا اجنيدي- ، لأن القائد= المرجع الأعظم!! لا يباشر هذه الأعمال بنفسه وإنما يرسل جنوده من الموالي و صغار الملالي ، وظنُّوا أنهم قضوا علينا أو لبَّسوا على الشيخ ، ولكنه –حفظه الله- من الذكاء بمكان ، فقد أعطاهم موعدا آخر ، وأعطانا نفس الموعد سابقا ، بحيث لا يدري بعضنا عن بعض ، حتى التقينا ذلك اليوم في مسجده قبيل المغرب ، فلما رأونا بُهِتوا ، وقال لي مسعود بعيجة ساعتها :وأنت كذلك هنا؟؟!!!مستنكرا وجودي مع خصومه لأنني كنت قبلا معهم حتى هداني الله بشريط الشيخ فركوس .
صلينا المغرب خلف شاب قارئ حذق ، قرأ سورة النجم في الركعتين ، وكان ذا قراءة خاشعة تشبه قراءة الشيخ الشريم ، ما زال صوته يقرع سمعي إلى اليوم لقوة ما أثر فيّ يومها ، خاصة وقد كنا نرجوا الصلح وانصياع الخصوم لكلمة الحق والعقل .
وبعد الصلاة دخلنا إلى المقصورة لفض النزاع وسماع النصائح والاحتكام إلى من رضينا به حكما، لمعرفتنا بعلمه وأدبه ونصحه - ولا أزكيه على الله –
أخذ الشيخ مجلسه ومعه شاهدان من طرفه ، أحدهما الشاب الذي صلى بنا ، وكنت أنا وشقيقي حمزة والأخ الوكَّال فضيل(أو فريد القبائلي لا أذكر جيدا) الطرف الأول في مقابلة الطرف الثاني وهم طلبة العلم !!!!!!! : محمد زعاف ومسعود بعيجة ومحمد قندوزي و كمال سالي وعيسى فرجاوي ، فتكلم زعاف بلا استئذان طالبا من الشيخ إخراج شاهديه بحجة أنهما ليسا من منطقتنا وأن الأمر لا يهمهما ، فعرف الشيخ مقصوده ، وهو أنه يريد المجلس بلا شهود عدول حتى ينقل ما يشاء من كلام ويلفق ما يشاء من كذب ، فغضب الشيخ وزجره قائلا : إن كان ما تريد الكلام فيه مسائل علمية فالشاهدان من طلبة العلم ، وقد جلسوا معي عند كبار أهل العلم ولم يخرجوهما ، وإن كنت تريد الكلام في غير ذلك فلا داعي للمجلس إذن ، ثم إنني أنا صاحب المجلس وأنا من يقرر من يبقى ممن ينصرف.
وبدأ الكلام وخطيب القوم زعاف دائما!!! وصوت الحق ضعيف مجروح ولكنه واضح وعليه سكينة ، وصوت الباطل قوي ولكنه مشوش وعليه غشاوة، فقال له الشيخ : كيف تفعلون إذا أردتم أن تهجروا أحدا قال زعاف : نجتمع نحن طلبة العلم !!! ونتشاور فمن وافقت الغالبية على هجره هجرناه فقال الشيخ متهكما متعجبا : هذا هو le vote!!!= الانتخابات وفهم الشيخ القصة ، وتجلت له الحقيقة ، وبان له صدقنا وكذبهم ، فأراد أن يكبح جماحهم بنصوص أهل العلم ، وعلم تعصبهم الشديد للعيد شريفي ، فلمح لهم بعدم التعلق بالأشخاص وأن لا معصوم بعد رسول الله ، ولكن هيهات فالقوم ملالي = مرجعيات، وآيتهم العظمى=سيستانيهم= العيد شريفي ، وعندها نضح زعاف بما في صدره من سوء أدب - وكل إناء بما فيه ينضح - فطرده الشيخ من مجلسه فانصرف وهو يهدد الشيخ ويتوعده بقوله :سأقولها للشيخ العيد!!!!!!!!!!!!!!، وبعدها تكلم كمال سالي وأن صاحبه لا يقصد كذا ولم يتعمد كذا ، يتأول ما لا يحتمل التأويل من كلامه كأننا لم نسمع بآذاننا أو أننا قوم أعاجم ، ولكن الشيخ فهم حقيقتهم وعلم مكمن مرضهم فأكمل المجلس بدرر من النصائح محذرا إياهم من ظلم إخوانهم
وصلينا العشاء... وجلس الشيخ عثمان – حفظه الله – يحيط به جموع المصلين ، وقرَّب سالي إليه وأعطاه ورقاتٍ خمسا فيها كلام لشيخ الإسلام - رحمه الله- عن الهجر وضوابطه وطلب منه القراءة ، والناس يسمعون والشيخ يعلق حتى أتى عليها كلها، وانفض المجلس ، وانصرف الناس ولم يبق إلا الشيخ ونحن وخصومنا ما عدا زعاف فقد اتخذ منا مكانا قصيا، ومشينا مع الشيخ إلى خارج المسجد تعلوه هيبة ووقار وهو يمطرنا بلسانه العذب و عربيته المستقيمة بوابل آخر من النصائح تدل على شفقته وحرصه على الخير – جزاه الله عنا خيرا-
وتفرقنا وأضمر القوم للشيخ السوء – ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله – فذهبوا إلى الشيخ فركوس وإلى العيد شريفي وحدثوهما أن عثمان عيسي يطعن فيهما ، فأغضبوهما وأوغروا صدريهما ، فأما العيد فلم يتبين ولم يتثبت ، وأما الشيخ فركوس -حفظه الله -فقد ذهبنا إليه بعد يومين يصحبنا الأخ كمال سليني فتبين منا وأخبرناه بكذب القوم ،وكان من كذبهم على الشيخ فركوس- ساعتها - أنهم قالوا له : إن الشيخ عثمان يقول بأنك لا تصدر كتابا و لا شريطا حتى تعرضه عليه ؛ ويشهد الله أنه لم يقل ذلك لنا ولم نسمعه منه.
ومن كذبهم أيضا :أنهم قالوا له إن ما ذُكِر له من تأليف اجنيدي للرسالتين كذب وأنهما مجرد مشاركة في مجلة حائطية ، فضحكت ساعتها من جرأة القوم على الكذب وقلت للشيخ : وهل تكتب المجلة الحائطية على وجهي الورقة ؟!، ثم على أي حائط ستعلق وليس للسلفيين مسجد في المدينة ، فإنه لم يكن يسمح لنا حتى بالجلوس حلقا فكيف بتعليق المجلات ؟!!! و أظهرنا للشيخ نسخة من إحدى الرسالتين فتبين بذلك صدقنا
والذي لبَّس على الشيخ ساعتها هو كمال سالي لأن الشيخ كان يعرفه من خلال دراسته في خروبة وكان يثق به ويحسن به الظن.
ومازال الشيخ فركوس- حفظه الله - في تثبت حتى تيقن كذبهم كما أخبرني بعدها الشيخ الوالد عبد الغني عوسات – حفظه الله – وعادت المياه إلى مجاريها ، ورجع القوم بكيدهم لم ينالوا خيرا
ثم ذهبنا إلى بيت العيد شريفي بباب الزوار نحن وإياهم يصحبنا الأخ عنتر البويري الذي لم يسمح له بالدخول نزولا عند رغبتهم ، و لم يكن للعيد هَمٌّ إلا إدانة الشيخ عثمان ، وأخذ يحلفنا وأراد أن نكتب له ملزمة نمضي عليها نشهد فيها على الشيخ عثمان بالكذب ، ففعل القوم ورفضنا ، ولم يكن عادلا أبدا في تعامله ، لأنه كلما تكلم القوم صدقهم وكلما تكلمنا حلَّفنا وطلب منا البينة ، ولا أدري على أي قاعدة كان يمشي ولعلها قاعدة
البينة على المُدَّعَى عليه واليمين عليه أيضا !!!!
فهي من جعبته أو شريفياته آنذاك وماأكثرها!!/يتبع إن شاء الله...


التعديل الأخير تم بواسطة أبو معاوية أحمد الجزائري ; 22 Apr 2015 الساعة 09:21 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 19 Apr 2015, 04:34 PM
أبو هريرة موسى بختي أبو هريرة موسى بختي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Dec 2014
الدولة: بلدية سيدي عيسى ولاية (المسيلة) حرسها الله بالتوحيد و السنة
المشاركات: 1,318
افتراضي

بارك الله فيك يا أخي أبا معاوية على تعريتك لهؤلاء الذين يريدون الاصطياد في الماء العكر، وتالله رغم أنوفهم لن يستطيعوا حتى الاصطياد فيه.
فسبحان من نَوَّعَ خلقه كما أراد



تنبيه هذا الموضوع إستكمالا لمواضيع الحلقات السابقة

البيان الجلي لحال أبي الأ(شب=نذ)ال الجنيدي/أربع حلقات

البيان الجلي لحال أبي الأ(شب=نذ)ال الجنيدي/الحلقة الخامسة

البيان الجلي الجلي لحال أبي الأ(شب=نذ)ال الجنيدي/ الحلقة السادسة
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 19 Apr 2015, 06:01 PM
أبو عبد السلام جابر البسكري أبو عبد السلام جابر البسكري غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Feb 2014
المشاركات: 1,229
إرسال رسالة عبر Skype إلى أبو عبد السلام جابر البسكري
افتراضي

جزاك الله خيرا أبا معاوية وسدد الله قلمك في مقتل القوم ، فلقد ألجمتهم بالبيان والحجج فصرخ مروان و بدير على قدر الألم ، فهما و اجنيدي من جنود المرحاض العمومي ولم نرى منهم إلا شرا - نعوذ بالله من الخبث والخبائث -
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 20 Apr 2015, 12:30 PM
أبو معاوية أحمد الجزائري أبو معاوية أحمد الجزائري غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Apr 2015
الدولة: بلدية سيدي عيسى ولاية مسيلة
المشاركات: 41
افتراضي

جزاكما الله خيرا أخوي الكريمين ، ولا أدري لماذا حذف موضوع ذالك المروان من منتدياتهم، لعل القوم لا يريدون إظهار عويلهم ، حتى يبينوا لنا أنهم لا يشعرون بألم السياط ، ولكن في الحقيقة فإن جلودهم قد ماتت ووجوهم قد صفقت ، وأخشى ما أخشاه أن تموت قلوبهم كذلك ولا يستبعد
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 22 Apr 2015, 09:22 PM
أبو معاوية أحمد الجزائري أبو معاوية أحمد الجزائري غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Apr 2015
الدولة: بلدية سيدي عيسى ولاية مسيلة
المشاركات: 41
افتراضي

....
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 22 Apr 2015, 10:44 PM
أبو هريرة موسى بختي أبو هريرة موسى بختي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Dec 2014
الدولة: بلدية سيدي عيسى ولاية (المسيلة) حرسها الله بالتوحيد و السنة
المشاركات: 1,318
افتراضي

يرفع رفع الله قدرك
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
منهج, ردود

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Powered by vBulletin, Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013