الله أكبر، ولله الحمد!
بارك الله في مشايخنا الأفاضل الأماجد على هذا البيان الجليّ والتَّوضيح القويّ، الَّذي ترجو أن يكون سببًا في توبة ذيَّاك الغويّ أو سكوتِ نأمَته.
اللهم لك الحمد حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه.
حفظ الله مشايخنا وعلماءنا وأجزل لهم المثوبة، وبارك فيهم وفي أعمارهم و أعمالهم؛ التي يدعون بها إلى الإسلام الصحيح، ويحذرون بها من كل بدعة وضلالة.
(وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ ۚ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا).