بارك الله في إخواننا من تبسة على هذا البيان العظيم، والموقف الشجاع الصريح، الذي لخصوا فيه الفتنة و بينوا حيتياتها فنصروا الحق وأهله و ردوا على الباطل وحزبه، و ردّوا على المتوقفين والمنتكسين.
أسأل الله تعالى أن يثبتهم على الحق الذي هداهم الله إليه، وأن يفتح الله بما كتبوا قلوبا غلفا وأعينا عميا وآذانا صمّا.
|