الحمد الذي بنعمته تتمُّ الصّالحات ، كفّيت و وفّيت شيخنا توفيق ، فإنّه قد تطابق اسمك مع عملك أو بالأحرى قلمك ؛ فرزقت التّوفيق في هذا المقال العلمي الرصين ، الذي ملئته بالحجج و البراهين ، فللّه درُّك من ناصح أمين ، و من كاتب شريف .
جُزيتم خيرا ، و كُفيتم شرّا ، يا شيخنا الكريم .
أسأل اللّه بأسمائه الحسنى ، و صفاته العلى ، أن يلهمنا الرُّشد ، و أن يرزقنا التّوفيق و السداد في الأقوال و الأفعال ، إنّ ربّنا سميع الدعاء .
|