منتديات التصفية و التربية السلفية  
     

Left Nav الرئيسية التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة Right Nav

Left Container Right Container
 
  #1  
قديم 17 Dec 2011, 12:54 PM
رفيق أبو مصعب رفيق أبو مصعب غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
الدولة: الجزائر
المشاركات: 260
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى رفيق أبو مصعب إرسال رسالة عبر Skype إلى رفيق أبو مصعب
افتراضي الولاء و البراء (حقيقة الحوثيين) خطبة جمعة 14 محرم 1433 لفضيلة الشيخ لزهر سنيقرة حفظه الله



الولاء و البراء
حقيقة الحوثيين

خطبة جمعة
14 محرم 1433
لفضيلة الشيخ
أبي عبد الله لزهر سنيقرة
حفظه الله




التعديل الأخير تم بواسطة رفيق أبو مصعب ; 17 Dec 2011 الساعة 02:03 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 17 Dec 2011, 03:17 PM
صايب أسامة صايب أسامة غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
المشاركات: 113
إرسال رسالة عبر MSN إلى صايب أسامة
افتراضي

بارك الله فيك أخي رفيق، وحفظ الله شيخنا وبارك فيه ونفع به
وهذا تفريغ للخطبة

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله

يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون، يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساءً واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيبا
يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا يصلح أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزا عظيما

أما بعد فإن أصدق الحديث كلام الله تعالى، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة
أما بعد أيها المسلمون،،،

فإن من أعظم المسائل والأصول التي ينبغي على أهل الإيمان أن يتدارسوها وأن يذّكر بعضهم بعضا فيها، ما تعلّق بأصل الولاء والبراء الذي هو أوثق عرى الإيمان، كما قال عليه الصلاة والسلام، ولهذا الحديث في هذه الجمعة، أو في هذا التاريخ بالذات مناسبة، مناسبة تتعلق بالولاء وأخرى تتعلق بالبراء،
والولاء لا يكون إلا لأهل الإيمان والتوحيد، الذين تجمعنا بهم هذه الرابطة، هذه الرابطة العظيمة القوية التي لا تدانيها رابطة على وجه الأرض، والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض، أهل الإيمان دون غيرهم، الذين آمنوا بالله ربا، وبالنبي عليه الصلاة والسلام رسولا، وبهذا الإسلام دينا، لا يبغون دينا سواه، هذا الدين الذين كان عليه أصحاب رسول الله، على فهمهم، وعلى طريقتهم، وعلى منهاجهم، لا على تلك الطرق المبتدَعة، والمناهج المنحرفة، التي عاثت في الأرض فسادا
ومن أشرِّ هذه الطوائف المنسوبة للإسلام، طائفة الروافض، الشيعة الإمامية الذين يعيثون اليوم في أرض الإسلام والمسلمين، يعيثون فيها فسادا، كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله، هؤلاء الذين ما تركوا بلاد العراق حتى مزقوها ودمروها، وجعلوا سفك الدماء فيها هو ديدن أهلها، ثم عمدوا إلى بلاد الخليج، فأحدثوا فيها ما أحدثوا، ثم عمدوا إلى بلاد اليمن، وإن كانت هذه البلاد تدين بدين الشيعة إلا أن مذهبهم دون المذهب الأول، دون مذهب الإمامية الرافضة الجعفرية، الذين استمدّوا أصولهم من الصفوية، الذين أصل دينهم تصفية أهل السنة أينما وجدوا وحيثما كانوا، وأعمالهم اليوم تدل على هذه الحقيقة التي لا يغفل عنها إلا مغفل، والتي لا يعيها إلا جاهل، كانوا قديما يُلبِّسون على المسلمين بأن "الفرق بيننا وبينهم إنما هي مسائل فرعية لا على علاقة لها بالأصول وديننا ودينهم واحد ونبينا ونبيهم واحد"، أي دين هذا؟، يقول شيطان من شياطينهم في كتاب له للأسف الشديد مطبوع في بلاد من بلاد العرب في لبنان، يقول عن خليفة رسول الله عليه الصلاة والسلام "أما الإله الذي خليفة نبيه أبو بكر، فليس هذا الخليفة خليفتنا، وليس هذا النبي نبينا، وليس هذا الإله إلهنا"، أما الإله الذي خليفة نبيه أبو بكر الصديق رضي الله عنه، يقول وتعالى عما يقول علوا كبيرا نسأل الله جل وعلا أن ينتقم منه في الدنيا قبل الآخرة، يقول "هذا الخليفة ليس خليفة لنا" يتبرأون من خير هذه الأمة بعد نبيها، ليس هذا فحسب، بل يقول كذلك "وهذا النبي ليس نبيا لنا"، الذي كان خليفةً له هذا الصديق رضي الله تعالى عنه، وهم يعلمون أن أحب الناس إلى قلبه هو أبو بكر رضي الله تعالى عنه وأرضاه، وهم يعلمون أن الله جل وعلا جعله صاحبا له من فوق سبع سماوات، "ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا"، أما "الإله فليس هو كذلك إلهنا"
فعلامَ نتفق مع هؤلاء؟، وكيف نجتمع مع هؤلاء؟
الذين دينهم غير ديننا، ليس هذا فحسب، فهم الذين يقولون ويعتقدون إلى يومنا هذا، أنّ القرآن الذي بين أيدينا والمصاحف التي في مساجدنا وبيوتنا، أنّ هذا القرآن قرآن محرف، وهم الذين يقولون ويعتقدون تاه الأمين وخان جبريل، يعني في الرسالة لما أعطاها نبيَّنا بأمر من الله جل في علاه، أعطاها نبيَنا عليها الصلاة والسلام، هؤلاء يزيد مكرهم ويزيد كيدهم وتزيد فتنتهم اشتعالا ونارا في بلاد اليمن اليوم
هؤلاء الحوثيون الذين يُنسبون إلى شيطانهم الأول حسين الحوثي الذي خرج من بلد اليمن، ثم ذهب إلى إيران وما أدراك ما إيران، ثم منها عرّج على لبنان وما أدراك ما لبنان، وفيها ذلك الحزب الذي هو عندنا حزبٌ للشيطان والله الذي لا إله غيره، ثم عاد إلى بلاده، فأشعل فتنة عظيمة، وأوقد نارا أتت على الأخضر واليابس، وقاتلته ووقعت حروب بينه وبين حكومته، حروبٌ خمس، آخرها هاته الفتنة التي يستخدمها ويستغلّها بما يحقق مآربه الدنيئة الخبيثة
فهاهو قبل أيام يحاصر قرية أهلها آمنون مطمئنون، من أهل السنة، من الذين تربوا على يد عالم من علمائنا، الشيخ مقبل عليه رحمة الله، قرية آمنة، لا يُذكر اسمها إلا بذكر دار العلوم فيها، أو دار الحديث التي أسسها هذا الإمام، وحاصروا أهلها شهورا، ومنعوا منهم الأغذية والدواء، وقطعوا عنهم الكهرباء، شهرين متتاليين، ثم اندلعت حربٌ بينهم وبين إخواننا في هذه القرية التي نسأل الله جل وعلا أن يكون مع إخواننا فيها، وأن يرفع عنهم ظلم هؤلاء الأشرار، وأن يردّ عنهم كيد هؤلاء الفجّار، فإنهم نحسبهم من جند الله ومن أوليائه، وأن الله جل وعلا ناصرهم لا محالة، "إن تنصروا الله ينصركم"، وهؤلاء لم يحملوا سلاحا، ولم يُعرف عنهم أن يحملون سلاحا، ولا خرجوا على حاكم، ولا اعتقدوا بالتكفير، ولا شيء من هذا القبيل، إنهم ثلة من الشباب، اجتمعوا على التوحيد، وعلى حب العلم وطلبه، وعلى حب الاجتماع على أئمة المسلمين وعلمائهم، فعلم الحوثية أن خطر هؤلاء على شر مذهبهم أخطر من شر غيرهم ممن يحملون السلاح، فهم يتواطئون مع القاعدة، ثم يحاربون أهل التوحيد والإيمان، يتواطئون على من يروِّع الآمنين، ويسفك دماء الأبرياء في كل وقت وحين، وفي كل بلد من بلاد المسلمين وطئته أقدامهم وإلى الله المشتكى، فواجبنا إخوة الإيمان، تحقيقا لأصل الولاء أن نذكر إخواننا لنا، وأن نتضرع إلى ربنا بدعوة خالصة في جوف الليل لهم، أن يحفظ الله جل وعلا دماءهم، وأن يصون أعراضهم، وأن يرد كيد أعدائهم، وأن ينسفهم الله جل وعلا وأن يزيلهم من على هذه الأرض، فإنهم لا خير فيهم، لا يرجى منهم خير أبدا، كلما تهادنوا مع طائفة إلا ونقضوا عهودهم، إلا ونقضوا عهودهم، مثلهم كمثل اليهود، بل كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية عليه رحمة الله فيهم "أنهم أشرُّ من اليهود والنصارى، أنهم أشر من اليهود والنصارى، هؤلاء الذين يعيثون في الأرض فسادا، بهذه الصورة، بهذه الصورة الفظيعة والتواطؤ العالمي على شرهم وفسادهم، لا أدري إن كنتم تعلمون أن هذه الطائفة الخبيثة - التي تحمل السلاح وتروِّع الآمنين وتسفك دماء الأبرياء، الدماء المعصومة- ليست معدودة في قائمة أمريكا أنها من الطوائف والفرق الإرهابية، لمَ؟ لأن مآرب هذه الفرقة الخبيثة تتوافق مع مآرب أعداء هذه الأمة من اليهود الغاصبين، والنصارى الحاقدين، هؤلاء الذين لو أرادوا أن يأتوا على قائد من القوّاد من غيرهم من أعدائهم، لأرسلوا إليه طائرة بغير طيار، ولأتت عليه وعلى أهله ومن في الدار، يفعلون هذا في كل أو في الكثير من بلاد الإسلام، ولكن هؤلاء آمنون، وجانبهم محفوظ من قِبَل هؤلاء، يمدُّهم الرافضة من الصفويين في إيران بالسلاح، ويمدهم الرافضة الأخباث من لبنان بالدعم الذي يحتاجون، كما قام شيطانهم قبل أيام، يمدح في الطائفة العلوية في سوريا التي تقتِّل الأبرياء من الأطفال الصغار إلى النساء إلى العجائز والشيوخ، وإلى الله المشتكى، هذا حقد هؤلاء، واجتماعهم على أهل السنة، واجتماعهم على أهل السنة في بلاد الإسلام كلها، نسأل الله جل وعلا أن يكفي المسلمين شرهم وأن يرد كيدهم في نحورهم وأن يجعلهم عبرة للمعتبرين



هذا عن أصل الولاء، أما عن البراء، والبراء هو بغضُ ومعاداة أعداء الله جل وعلا، أينما كانوا، والتبرؤ من أفعالهم وخصالهم وصفاتهم وأخلاقهم، وعدم تعظيمهم، لا في أنفسهم، ولا في شعائرهم، ولا في أسمائهم، بل ولا في ديارهم، لأن من مظاهر موالاة المشركين، الذين يجب علينا أن نتبرأ منهم ديانة لله، ديانة لله، لا يكمُلُ إيمان المؤمن حتى يحقق هذا الأصل، حتى يحب في الله، ويبغض في الله، من أحب في الله، وأبغض في الله، وأعطى لله، ومنع لله فقد استكمل الإيمان، أحبَّ لله أو في الله وأبغضَ في الله، أبغض في الله أعداء الله، من الكفرة والمشركين، ومن المبتدعين والفاجرين والفاسقين، كلٌ على حسب درجته، كما أن المحبة والموالاة تكون للمؤمنين، وبقدر إيمانهم تكون موالاتهم، فكذلك في البراء، بقدر محادّتهم لله ورسوله، وبعدهم عن سنة نبيه عليه الصلاة والسلام، وإعراضهم عنها، ومحاربتهم لأهلها تكون معاداتنا لهم، وبغضنا إياهم
هذا البراء -الذي مع الأسف الشديد- أهمله كثيرٌ من المسلمين، وهو أصل من أصول عقيدتهم، لا يؤمنون إلا به، ولا يتحقق ولا يكمل إيمانهم بل ولا يتحقق إلا به، لأنه يُخشى على من ترك هذا الأصل أن يكون منهم، كما قال الله جل وعلا "ومن يتولهم منكم فإنه منهم"، ومن يتولَّ هؤلاء بأي نوع من أنواع الولاء، وعلماؤنا تحذيرًا للأمة، ذكروا شيئا من مظاهر موالاة المشركين يجب على كل مسلم يؤمن بالله واليوم الآخر أن يكون على حذر منه، وأن يكون مجانبًا له، منه التشبه بهم، والإقامة في بلدهم، والتسمي بأسمائهم، وتعظيم شعائرهم، ومشاركتهم في أعيادهم ومناسباتهم، هذه الأعياد التي ربما أصبح يعظمها من هم من بني جلدتنا، ويتكلمون بألسنتنا، أعظم من يعظمِّها أصحابها نسأل الله جل وعلا العفو والعافية، يسافرون من أجلها، ويشترون ويبيعون من أجلها، ويحضرون لها، ويتبادلون التهاني بسببها، هذا كله من مشاركتهم في أعيادهم، إن الذي يستهينون بهذا الأمر غلبت عليهم شَقوتهم، ولفرط جهلهم بأحكام دينهم وبعدهم عن سنة نبيهم عليه الصلاة والسلام وقعوا في هذا، وإلا لو كنا على التوحيد على الحقيقة والله ما كان لمظهر هذه الأعياد أثرٌ في بلادنا، لا عند الخبازين ولا عند الورّاقين، ولا عند غيرهم ممن يشاركون هؤلاء في إثمهم، ولكن مع الأسف الشديد، في ديارنا تمشي بيننا المراكب التي علق فيها الصليب، والتي يمشي بها أصحابها في زهوٍ ومباهاة وافتخار، وهم يحادّون الله ورسوله، في هذا المظهر من مظاهر الموالاة لأهل الصلبان، نسأل الله جل وعلا أن يجيرنا من النيران
الولاء والبراء أصل من أصول ديننا، ولاؤنا لأهل الإيمان، وبراءتنا من أهل الكفران دليل إيماننا، كما قال عليه الصلاة والسلام "هو أوثق عرى الإيمان"، بل لا يجد المؤمن حلاوة الإيمان حتى يحقق هذا الأصل، "ثلاثٌ من كانت فيه وجد حلاوة الإيمان، أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، أن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود إلى الكفر بعد أن أنقذه الله منه، كما يكره أن يُقذف في النار"، حلاوة الإيمان لا يجد طعمها ولا يتحقق حلاوتها إلا من أكرمه الله جل وعلا بهذه المقامات، أن يحب في الله، وأن يبغض في الله

فمن تمام حبِّنا لإخواننا في الله تعالى أن نؤازرهم، أن نحبهم حتى وإن تناءت بيننا وبينهم الأوطان، وأن نناصرهم ونؤازرهم، وأضعف الإيمان أن نخص لهم من دعائنا دعاءً، وأن نلّح في دعائنا لربنا جل وعلا لعل الله تبارك وتعالى أن يفرِّج عنهم بسبب دعوة من دعوات إخوانهم، نسأله جل في علاه، أن يحفظ إخواننا المسلمين في كل مكان، وأن يحفظ إخواننا في دماج وأن يكون لهم نصيرا وأن يرد كيد أعدائهم في نحورهم، وأن يرد كيد أعدائهم في نحورهم، نسأله جل في علاه أن ينصرهم فإنهم ضعفاء، وأن يكون لهم فإنهم من عباده ومن أوليائه، نسأله تبارك وتعالى أن يكفينا شرّ هؤلاء الأشرار، وألا يرفع لهم في بلاد الإسلام والمسلمين بل في بلاد الدنيا راية، وأن يجعلهم لغيرهم عِبرَة ، نسأله تبارك وتعالى أن يحفظنا في أوطاننا، وأن يؤمنّنا وأن يؤمّن إخواننا إنه سميع مجيب

أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم من كل ذنب فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم وأخيرا أذكر إخواني لا تنسوا إخوانكم فإنهم والله كذلك، إنهم إخوانكم، وواجب عليكم وحقٌ من حقوقهم عليكم ألا تنسوهم، ألا تنسهم بدعاء يكون سببا للفرج بإذن الله، والأمور كلها بيده، لا يعجزه شيء، ولا يقهره مخلوق كائنا من كان، فاللهَ نسأل أن يقهر أعداءهم، وأن ينصرهم عليهم وسبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت استغفرك وأتوب إليك


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 17 Dec 2011, 08:56 PM
معبدندير معبدندير غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Oct 2007
الدولة: الجزائر العاصمة الولاية
المشاركات: 2,034
إرسال رسالة عبر MSN إلى معبدندير إرسال رسالة عبر Skype إلى معبدندير
افتراضي

جزاكم الله خيرا
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 18 Dec 2011, 09:50 AM
أبو همام وليد مقراني أبو همام وليد مقراني غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
الدولة: الجزائر العاصمة
المشاركات: 748
افتراضي

بارك فيكم جميعا
نسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يهلك الرافضة ومن أعانهم و ينصر أهل السنة في كل مكان
آمين آمين آمين

التعديل الأخير تم بواسطة أبو همام وليد مقراني ; 18 Dec 2011 الساعة 09:57 AM
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Powered by vBulletin, Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013