لله درّكم يا مشايخ الإصلاح وكثّر الله من أمثالكم، شتان بين من يستنصح العلماء ولا يُمضي قدما ولا قلما إلا بنصحهم ومن لم يرفع بنصائحهم وتوجيهاتهم رأسا شتان والله شتان!
لذلك ظهر الأثر فبان نور العلم في كتابات المشايخ وفي صوتياتهم وظهرت رحمة العلم والعلماء بينما لم يظهر في المفرقة إلا السوء والجهالة ولعل كلمة الكلاب الناطقة و ولاد الكلبة ع¤اع كلاب خير دليل ومثال.
فاللهم احفظ مشايخنا وعلماءنا الذين سعوا في نصرة دينك وحفظ شريعتك وتجميل دعوة أنبيائك ولا تزد من أرادهم بسوء إلا خزيا ومهانة والحمد لله أولا وآخرا.
|