نعمة الإسلام بين تقصير أهله وتكالب أعدائه

جزاك الله خيرًا شيخ مصطفى على مقالك القويم، ولكم سررت به، فلا تحرمنا من مثل هذه المقالات النَّافعات حفظك الله وبارك فيك وووفقك لكل خير وأعانك عليه، ويسَّر لك إتمام باقي الحلقات.

[أبوعبد الرحمن صدام حسين شبل]

جزاك الله خيرا شيخ مصطفى على هذا المقال الطيّب..

[أبو تميم محسن]

جزاكم الله عنا خيرا و أدام النفع بكم

إخوتي الأفاضل: عبد الرحمن، فتحي، أبا عبد الرحمن، أبا تميم.. جزاكم الله خيرا وبارك فيكم.

[أبوعبد الله مهدي حميدان السلفي]

جزاك الله خيرا

[أبو محمد سامي لخذاري السلفي]

شكر الله مقالك الماتع و زادك توفيقا

سرني مروركما العطر أخوي الفاضلين: أبا عبد الله وأبا محمد، وجزاكما الله خيرا.

[أبو عبد الرحمن التلمساني]

جزى الله خيرا شيخنا الكريم مصطفى قالية على هذا المقال المهم و الذي جاء في وقته .

وجزاك خيرا أخي أبا عبد الرحمن.. حفظك الله ورعاك.

[يوسف بن عومر]

جزاك الله خيرا الشيخ "مصطفى" وقد أعجبني كثيرا شرحكم على "الطرفة" أعانكم الله تعالى على إتمامها، وقد أظفت بيتين أحدهما في "الموقوف":

وَمَا إِلَى الأَصْحَابِ مِنْ قَوْلٍ وَفِعْلْ *** أُظِيفَ ذَا مَوْقُوفٌ نَوْعٌ اسْتَقَلّْ

والثاني في "مبهم الصحابي":

وَلَا يَضُرُّ مُبْهَمُ الصَّحَابِي *** إِذْ كُلُّهُمْ عُدُولٌ جَاءَ فِي الكِتَابِ

ولك النَّظر فيهما إن طابت نفسك بهما، وأجدِّد الشكر لك شيخ "مصطفى" والسلام عليك ورحمة الله.

بارك الله فيك أخي يوسف ونفع بك، ووفقني وإياك لما يحبه ويرضاه.
أما عن البيتين فسيأتي الإشارة إلى ما يتعلق بهما قريبا في الشرح بإذن الله.