جزى الله خيرا مشايخنا الفضلاء على بيانهم هذا ، والذي يدل على صدق دعوتهم، وحرصهم على الذب عن الدعوة السلفية في زمن كثر فيه المفسدون ، لا كثرهم الله، فهم ولله الحمد ليسوا كأولئك الغثاء في ذلك المنتدى الموصوف صدقا وحقا بالمرحاض العمومي ، الذين لا هم لهم إلا النبز والقدح في أسيادهم.
|